علنت الممثلة نيكول إيجيرت، المعروفة بدورها في فيلم “Baywatch”، مؤخرًا تشخيص إصابتها بسرطان الثدي.
وكشفت “إيجيرت”، البالغة من العمر ٥١ عامًا، إنها تلقت أخبار المرحلة الثانية من سرطان الثدي من سرطان الثدي في أوائل كانون الأول/ديسمبر ٢٠٢٣.
الممثلة، التي شهدت زيادة كبيرة في الوزن في ثلاثة أشهر وتحملت “ألمًا فظيعًا” في ثديها الأيسر، اكتشفت ورمًا أثناء الفحص الذاتي، ما دفعها إلى تحديد موعد مع الطبيب.
في البداية، عزت هذه الأعراض إلى العلامات المبكرة لانقطاع الطمث، وخضعت “إيجيرت” لتصوير الثدي بالأشعة السينية وثلاث خزعات، ما أدى إلى تقارير مرضية إيجابية للسرطان.
قالت إيجيرت لمجلة People: “لقد كان الأمر مؤلمًا ومؤلمًا حقًا، ذهبت على الفور إلى طبيبتي العامة وأخبرتني أنه يجب أن أذهب على الفور لفحص حالتي. لكن المشكلة هي أنني لم أتمكن من الحصول على موعد. كان كل شيء محجوزًا. لذلك اضطررت إلى الانتظار حتى نهاية تشرين الثاني/نوفمبر لإجراء فحص طبي، كانت هذه الرحلة صعبة بالنسبة لي. لم تكن هذه عملية بيع سهلة طوال الحياة. كنت دائمًا أقرأ الاقتباسات الملهمة والأشياء المبتذلة، لكنها نجحت في ذلك.”
في مواجهة الجراحة لإزالة السرطان، فإن :إيجيرت” غير متأكدة بشأن احتمالية ورم خبيث وما إذا كان العلاج الكيميائي والإشعاعي سيكونان جزءًا من خطة العلاج الخاصة بها.
بعد أن شهدت والديها يصارعان السرطان – والدها مصاب بسرطان الجلد ووالدتها مصابة بسرطان القولون – أعربت عن “إيجيرت” مخاوفها بشأن عدم تواجدها هناك من أجل ابنتَيها، كيجان (١٢ عامًا) وديلين (٢٥ عامًا).