جنبلاط أبرق إلى سلطان عمان مدينًا الاعتداء الإرهابي

أبرق الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط إلى سلطان عمان هيثم بن طارق آل سعيد، مدينًا الاعتداء الإرهابي الذي استهدف أمن السلطنة وأوقع عدداً من الضحايا.وجاء في نص البرقية: “أتوجه إليكم بخالص مشاعر التضامن في مواجهة التطرف والعنف الذي استهدف سلطنة عمان، وأدين الهجوم الإرهابي الذي أودى بحياة أبرياء وأوقع عدداً من الجرحى في منطقة الوادي الكبير في مسقط مستهدفاً أمن السلطنة.إنني إذ أتقدم منكم بالتعزية بالضحايا الذين قضوا، أتمنى لكم ولسلطنة عمان وشعبها دوام الاستقرار والأمان والازدهار، وأن تتكاثف الجهود المشتركة للتصدي للعنف والتطرف في كل مكان”.كما أبرق رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي النائب تيمور جنبلاط إلى سلطان عمان هيثم بن طارق، معزيًا بضحايا الاعتداء الإرهابي، متمنيًا للسلطنة وشعبها التطور والازدهار في مواجهة العنف والتطرف.وجاء في نص البرقية: “باسمي وباسم الحزب التقدمي الإشتراكي أدين بشدة الاعتداء الإرهابي الذي أصاب سلطنة عمان وأوقع عددا من الضحايا الأبرياء، مستهدفاً استقرار السلطنة وأمنها.إذ أتقدم منكم ومن الشعب العُماني بخالص التعازي بالضحايا، فإنني أسأل الله أن يحفظ السلطنة، وأن تتواصل فيها مسيرة التطور والازدهار في مواجهة العنف والتطرف”.

شارك المقال

WhatsApp
Facebook
Twitter
Email
Telegram
Print

مواضيع ذات صلة:

تراقب الجهات الإقتصادية منذ فترة حركة مدير عام احدى المؤسسات المصرفية المانحة الداخلية والخارجية التي يبرز فيها الطابع التسويقي والدعائي لغايات اعلامية واعلانية علمًا ان ما يحققه من انجازات يعتبر بالنسبة للمستفيدين اعجازات يصعب توفرها للإستفادة من التقديمات المرجوة!..

Read More »

تفاجأت الاوساط السياسية بما نشره أحد المواقع الإخبارية نقلًا عن “مصادر بيروتية” بأن طرح الثقة بالحكومة في جلسة الأمس من قبل جبران باسيل كان بالإتفاق ولمصلحة حليفيه الرئيسين سعد الحريري و نجيب ميقاتي!..ورأت الأوساط السياسية ان هذا الكلام مدعاة للسخرية، فكيف يمكن للمصادر البيروتية ان وجدت أساسًا ان تفسر مثلًا الإنتقادات اللاذعة التي تتعرض لها حكومة سلام من نواب كتلة “الجمهورية القوية” وأيضًا من وزراء القوات بالذات ووصف أحدهم بأنهم وزراء درجة “B” في الحكومة .. فهل “القوات اللبنانية” أيضًا تعمل لمصلحة ميقاتي والحريري وتتناغم معهما؟..ان كان الأمر كذلك فعلى الرئيس نواف سلام مغادرة السرايا فورًا!..

Read More »