بالصور-إطلاق منصة ” الغرفة للتصدير” في لبنان بشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية

أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، بالشراكة مع غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس ولبنان الشمالي، وبتمويل من المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية (ACCD)، منصة رقمية جديدة تدعى “الغرفة للتصدير”. تُدار هذه المنصة من قبل غرفة التجارة في طرابلس وتهدف إلى تعزيز العمليات التجارية وتوسيع الوصول إلى الأسواق في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، حيث تسعى إلى تمكين المشاريع الصغيرة والمتوسطة اللبنانية من الوصول إلى الأسواق الدولية.وتوفر منصة “الغرفة للتصدير” موارد ودعماً شاملاً لمساعدة الشركات في تبسيط عمليات التصدير وتحقيق النجاح على المستوى العالمي. وتقدم المنصة مواد تعليمية إلكترونية ومعلومات تجارية أساسية، وتسهّل التواصل بين الأطراف المعنية، وتدعم تسجيل الشركات وتساعد في جهود التسويق للوصول إلى أسواق إضافية.كما أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي “منتدى طرابلس للتوسع والنمو”، الذي شهد مشاركة أكثر من 100 شركة صغيرة ومتوسطة. يهدف هذا المنتدى إلى تمكين الشركات الناشئة من خلال توفير الوصول إلى أسواق جديدة وفرص التصدير.ويمثل منتدى طرابلس للتوسع والنمو منصة محورية للتعاون والابتكار بين الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويعكس الجهود لتطوير المدينة ومجتمعها، مقدماً فرصاً قيمة للنمو والدعم المتبادل. كان الحدث مركزاً ديناميكياً للتواصل، حيث جمع بين اللاعبين الرئيسيين من قطاعات التوزيع، التسويق، التسليم، الشحن، والخدمات اللوجستية لتعزيز التعاون ودفع النمو التجاري.وقال راغد عاصي، مدير برنامج الاستجابة للأزمات ومنع حدوثها في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “نؤمن في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بأن الشراكات الاستراتيجية ضرورية لدفع الابتكار وتحسين أداء السوق للشركات الصغيرة والمتوسطة. في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، يهدف دعمنا إلى مساعدة هذه الشركات على الوصول إلى الأسواق العالمية وتعزيز النمو المستدام. إن منصة ‘الغرفة للتصدير’ لا تخدم طرابلس فحسب، بل لديها القدرة على التأثير على المشاريع الصغيرة والمتوسطة على المستوى الوطني. من خلال توفير نظام دعم شامل وتعزيز الوصول إلى الأسواق، نلتزم بدفع التقدم الاقتصادي وتعزيز نهج موحد للتعافي الاقتصادي في جميع أنحاء لبنان”.قال السيد فيسينس مارغاليف باريلادا ، مدير المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، في رسالة مسجلة: “لقد كانت منطقة البحر الأبيض المتوسط منطقة اهتمام خاصة في مختلف دورات التعاون الكتالوني، حيث تم إنشاء مجموعة مستقرة من البلدان ذات الأولوية، وكان لبنان دائمًا ضمنها”.وأضاف: “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان هو شريك استراتيجي لنا في البلاد، بفضل قدراته التقنية واللوجستية، وقدرته على العمل مباشرة مع المجتمعات المحلية. لقد عملنا معاً منذ عام 2016، ونأمل أن نواصل العمل معًا في المستقبل”.رحب السيد توفيق دبوسي، رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس، بالمشاركين في الغرفة، مشدداً على الدور المحوري الذي تلعبه الغرفة في قطاع الأعمال في المنطقة الشمالية. وقال: “إنه مصدر فخر أن تطلق غرفة طرابلس والشمال، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، منصة إلكترونية ‘الغرفة للتصدير’، التي تعتبر ذات أهمية استراتيجية في تعزيز التعاون الدولي لتحقيق النمو في مختلف مجالات الاقتصاد اللبناني وزيادة حجم الصادرات اللبنانية نحو الأسواق العالمية”.واختتم بشكر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، مشدداً على أهمية هذه الشراكة لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، بالشراكة مع غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس ولبنان الشمالي، وبتمويل من المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية (ACCD)، منصة رقمية جديدة تدعى “الغرفة للتصدير”. تُدار هذه المنصة من قبل غرفة التجارة في طرابلس وتهدف إلى تعزيز العمليات التجارية وتوسيع الوصول إلى الأسواق في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، حيث تسعى إلى تمكين المشاريع الصغيرة والمتوسطة اللبنانية من الوصول إلى الأسواق الدولية.وتوفر منصة “الغرفة للتصدير” موارد ودعماً شاملاً لمساعدة الشركات في تبسيط عمليات التصدير وتحقيق النجاح على المستوى العالمي. وتقدم المنصة مواد تعليمية إلكترونية ومعلومات تجارية أساسية، وتسهّل التواصل بين الأطراف المعنية، وتدعم تسجيل الشركات وتساعد في جهود التسويق للوصول إلى أسواق إضافية.كما أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي “منتدى طرابلس للتوسع والنمو”، الذي شهد مشاركة أكثر من 100 شركة صغيرة ومتوسطة. يهدف هذا المنتدى إلى تمكين الشركات الناشئة من خلال توفير الوصول إلى أسواق جديدة وفرص التصدير.ويمثل منتدى طرابلس للتوسع والنمو منصة محورية للتعاون والابتكار بين الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويعكس الجهود لتطوير المدينة ومجتمعها، مقدماً فرصاً قيمة للنمو والدعم المتبادل. كان الحدث مركزاً ديناميكياً للتواصل، حيث جمع بين اللاعبين الرئيسيين من قطاعات التوزيع، التسويق، التسليم، الشحن، والخدمات اللوجستية لتعزيز التعاون ودفع النمو التجاري.وقال راغد عاصي، مدير برنامج الاستجابة للأزمات ومنع حدوثها في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “نؤمن في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بأن الشراكات الاستراتيجية ضرورية لدفع الابتكار وتحسين أداء السوق للشركات الصغيرة والمتوسطة. في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، يهدف دعمنا إلى مساعدة هذه الشركات على الوصول إلى الأسواق العالمية وتعزيز النمو المستدام. إن منصة ‘الغرفة للتصدير’ لا تخدم طرابلس فحسب، بل لديها القدرة على التأثير على المشاريع الصغيرة والمتوسطة على المستوى الوطني. من خلال توفير نظام دعم شامل وتعزيز الوصول إلى الأسواق، نلتزم بدفع التقدم الاقتصادي وتعزيز نهج موحد للتعافي الاقتصادي في جميع أنحاء لبنان”.قال السيد فيسينس مارغاليف باريلادا ، مدير المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، في رسالة مسجلة: “لقد كانت منطقة البحر الأبيض المتوسط منطقة اهتمام خاصة في مختلف دورات التعاون الكتالوني، حيث تم إنشاء مجموعة مستقرة من البلدان ذات الأولوية، وكان لبنان دائمًا ضمنها”.وأضاف: “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان هو شريك استراتيجي لنا في البلاد، بفضل قدراته التقنية واللوجستية، وقدرته على العمل مباشرة مع المجتمعات المحلية. لقد عملنا معاً منذ عام 2016، ونأمل أن نواصل العمل معًا في المستقبل”.رحب السيد توفيق دبوسي، رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس، بالمشاركين في الغرفة، مشدداً على الدور المحوري الذي تلعبه الغرفة في قطاع الأعمال في المنطقة الشمالية. وقال: “إنه مصدر فخر أن تطلق غرفة طرابلس والشمال، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، منصة إلكترونية ‘الغرفة للتصدير’، التي تعتبر ذات أهمية استراتيجية في تعزيز التعاون الدولي لتحقيق النمو في مختلف مجالات الاقتصاد اللبناني وزيادة حجم الصادرات اللبنانية نحو الأسواق العالمية”.واختتم بشكر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، مشدداً على أهمية هذه الشراكة لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، بالشراكة مع غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس ولبنان الشمالي، وبتمويل من المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية (ACCD)، منصة رقمية جديدة تدعى “الغرفة للتصدير”. تُدار هذه المنصة من قبل غرفة التجارة في طرابلس وتهدف إلى تعزيز العمليات التجارية وتوسيع الوصول إلى الأسواق في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، حيث تسعى إلى تمكين المشاريع الصغيرة والمتوسطة اللبنانية من الوصول إلى الأسواق الدولية.وتوفر منصة “الغرفة للتصدير” موارد ودعماً شاملاً لمساعدة الشركات في تبسيط عمليات التصدير وتحقيق النجاح على المستوى العالمي. وتقدم المنصة مواد تعليمية إلكترونية ومعلومات تجارية أساسية، وتسهّل التواصل بين الأطراف المعنية، وتدعم تسجيل الشركات وتساعد في جهود التسويق للوصول إلى أسواق إضافية.كما أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي “منتدى طرابلس للتوسع والنمو”، الذي شهد مشاركة أكثر من 100 شركة صغيرة ومتوسطة. يهدف هذا المنتدى إلى تمكين الشركات الناشئة من خلال توفير الوصول إلى أسواق جديدة وفرص التصدير.ويمثل منتدى طرابلس للتوسع والنمو منصة محورية للتعاون والابتكار بين الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويعكس الجهود لتطوير المدينة ومجتمعها، مقدماً فرصاً قيمة للنمو والدعم المتبادل. كان الحدث مركزاً ديناميكياً للتواصل، حيث جمع بين اللاعبين الرئيسيين من قطاعات التوزيع، التسويق، التسليم، الشحن، والخدمات اللوجستية لتعزيز التعاون ودفع النمو التجاري.وقال راغد عاصي، مدير برنامج الاستجابة للأزمات ومنع حدوثها في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “نؤمن في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بأن الشراكات الاستراتيجية ضرورية لدفع الابتكار وتحسين أداء السوق للشركات الصغيرة والمتوسطة. في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، يهدف دعمنا إلى مساعدة هذه الشركات على الوصول إلى الأسواق العالمية وتعزيز النمو المستدام. إن منصة ‘الغرفة للتصدير’ لا تخدم طرابلس فحسب، بل لديها القدرة على التأثير على المشاريع الصغيرة والمتوسطة على المستوى الوطني. من خلال توفير نظام دعم شامل وتعزيز الوصول إلى الأسواق، نلتزم بدفع التقدم الاقتصادي وتعزيز نهج موحد للتعافي الاقتصادي في جميع أنحاء لبنان”.قال السيد فيسينس مارغاليف باريلادا ، مدير المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، في رسالة مسجلة: “لقد كانت منطقة البحر الأبيض المتوسط منطقة اهتمام خاصة في مختلف دورات التعاون الكتالوني، حيث تم إنشاء مجموعة مستقرة من البلدان ذات الأولوية، وكان لبنان دائمًا ضمنها”.وأضاف: “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان هو شريك استراتيجي لنا في البلاد، بفضل قدراته التقنية واللوجستية، وقدرته على العمل مباشرة مع المجتمعات المحلية. لقد عملنا معاً منذ عام 2016، ونأمل أن نواصل العمل معًا في المستقبل”.رحب السيد توفيق دبوسي، رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس، بالمشاركين في الغرفة، مشدداً على الدور المحوري الذي تلعبه الغرفة في قطاع الأعمال في المنطقة الشمالية. وقال: “إنه مصدر فخر أن تطلق غرفة طرابلس والشمال، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، منصة إلكترونية ‘الغرفة للتصدير’، التي تعتبر ذات أهمية استراتيجية في تعزيز التعاون الدولي لتحقيق النمو في مختلف مجالات الاقتصاد اللبناني وزيادة حجم الصادرات اللبنانية نحو الأسواق العالمية”.واختتم بشكر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، مشدداً على أهمية هذه الشراكة لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، بالشراكة مع غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس ولبنان الشمالي، وبتمويل من المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية (ACCD)، منصة رقمية جديدة تدعى “الغرفة للتصدير”. تُدار هذه المنصة من قبل غرفة التجارة في طرابلس وتهدف إلى تعزيز العمليات التجارية وتوسيع الوصول إلى الأسواق في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، حيث تسعى إلى تمكين المشاريع الصغيرة والمتوسطة اللبنانية من الوصول إلى الأسواق الدولية.وتوفر منصة “الغرفة للتصدير” موارد ودعماً شاملاً لمساعدة الشركات في تبسيط عمليات التصدير وتحقيق النجاح على المستوى العالمي. وتقدم المنصة مواد تعليمية إلكترونية ومعلومات تجارية أساسية، وتسهّل التواصل بين الأطراف المعنية، وتدعم تسجيل الشركات وتساعد في جهود التسويق للوصول إلى أسواق إضافية.كما أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي “منتدى طرابلس للتوسع والنمو”، الذي شهد مشاركة أكثر من 100 شركة صغيرة ومتوسطة. يهدف هذا المنتدى إلى تمكين الشركات الناشئة من خلال توفير الوصول إلى أسواق جديدة وفرص التصدير.ويمثل منتدى طرابلس للتوسع والنمو منصة محورية للتعاون والابتكار بين الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويعكس الجهود لتطوير المدينة ومجتمعها، مقدماً فرصاً قيمة للنمو والدعم المتبادل. كان الحدث مركزاً ديناميكياً للتواصل، حيث جمع بين اللاعبين الرئيسيين من قطاعات التوزيع، التسويق، التسليم، الشحن، والخدمات اللوجستية لتعزيز التعاون ودفع النمو التجاري.وقال راغد عاصي، مدير برنامج الاستجابة للأزمات ومنع حدوثها في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “نؤمن في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بأن الشراكات الاستراتيجية ضرورية لدفع الابتكار وتحسين أداء السوق للشركات الصغيرة والمتوسطة. في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، يهدف دعمنا إلى مساعدة هذه الشركات على الوصول إلى الأسواق العالمية وتعزيز النمو المستدام. إن منصة ‘الغرفة للتصدير’ لا تخدم طرابلس فحسب، بل لديها القدرة على التأثير على المشاريع الصغيرة والمتوسطة على المستوى الوطني. من خلال توفير نظام دعم شامل وتعزيز الوصول إلى الأسواق، نلتزم بدفع التقدم الاقتصادي وتعزيز نهج موحد للتعافي الاقتصادي في جميع أنحاء لبنان”.قال السيد فيسينس مارغاليف باريلادا ، مدير المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، في رسالة مسجلة: “لقد كانت منطقة البحر الأبيض المتوسط منطقة اهتمام خاصة في مختلف دورات التعاون الكتالوني، حيث تم إنشاء مجموعة مستقرة من البلدان ذات الأولوية، وكان لبنان دائمًا ضمنها”.وأضاف: “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان هو شريك استراتيجي لنا في البلاد، بفضل قدراته التقنية واللوجستية، وقدرته على العمل مباشرة مع المجتمعات المحلية. لقد عملنا معاً منذ عام 2016، ونأمل أن نواصل العمل معًا في المستقبل”.رحب السيد توفيق دبوسي، رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس، بالمشاركين في الغرفة، مشدداً على الدور المحوري الذي تلعبه الغرفة في قطاع الأعمال في المنطقة الشمالية. وقال: “إنه مصدر فخر أن تطلق غرفة طرابلس والشمال، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، منصة إلكترونية ‘الغرفة للتصدير’، التي تعتبر ذات أهمية استراتيجية في تعزيز التعاون الدولي لتحقيق النمو في مختلف مجالات الاقتصاد اللبناني وزيادة حجم الصادرات اللبنانية نحو الأسواق العالمية”.واختتم بشكر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، مشدداً على أهمية هذه الشراكة لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، بالشراكة مع غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس ولبنان الشمالي، وبتمويل من المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية (ACCD)، منصة رقمية جديدة تدعى “الغرفة للتصدير”. تُدار هذه المنصة من قبل غرفة التجارة في طرابلس وتهدف إلى تعزيز العمليات التجارية وتوسيع الوصول إلى الأسواق في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، حيث تسعى إلى تمكين المشاريع الصغيرة والمتوسطة اللبنانية من الوصول إلى الأسواق الدولية.وتوفر منصة “الغرفة للتصدير” موارد ودعماً شاملاً لمساعدة الشركات في تبسيط عمليات التصدير وتحقيق النجاح على المستوى العالمي. وتقدم المنصة مواد تعليمية إلكترونية ومعلومات تجارية أساسية، وتسهّل التواصل بين الأطراف المعنية، وتدعم تسجيل الشركات وتساعد في جهود التسويق للوصول إلى أسواق إضافية.كما أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي “منتدى طرابلس للتوسع والنمو”، الذي شهد مشاركة أكثر من 100 شركة صغيرة ومتوسطة. يهدف هذا المنتدى إلى تمكين الشركات الناشئة من خلال توفير الوصول إلى أسواق جديدة وفرص التصدير.ويمثل منتدى طرابلس للتوسع والنمو منصة محورية للتعاون والابتكار بين الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويعكس الجهود لتطوير المدينة ومجتمعها، مقدماً فرصاً قيمة للنمو والدعم المتبادل. كان الحدث مركزاً ديناميكياً للتواصل، حيث جمع بين اللاعبين الرئيسيين من قطاعات التوزيع، التسويق، التسليم، الشحن، والخدمات اللوجستية لتعزيز التعاون ودفع النمو التجاري.وقال راغد عاصي، مدير برنامج الاستجابة للأزمات ومنع حدوثها في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “نؤمن في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بأن الشراكات الاستراتيجية ضرورية لدفع الابتكار وتحسين أداء السوق للشركات الصغيرة والمتوسطة. في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، يهدف دعمنا إلى مساعدة هذه الشركات على الوصول إلى الأسواق العالمية وتعزيز النمو المستدام. إن منصة ‘الغرفة للتصدير’ لا تخدم طرابلس فحسب، بل لديها القدرة على التأثير على المشاريع الصغيرة والمتوسطة على المستوى الوطني. من خلال توفير نظام دعم شامل وتعزيز الوصول إلى الأسواق، نلتزم بدفع التقدم الاقتصادي وتعزيز نهج موحد للتعافي الاقتصادي في جميع أنحاء لبنان”.قال السيد فيسينس مارغاليف باريلادا ، مدير المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، في رسالة مسجلة: “لقد كانت منطقة البحر الأبيض المتوسط منطقة اهتمام خاصة في مختلف دورات التعاون الكتالوني، حيث تم إنشاء مجموعة مستقرة من البلدان ذات الأولوية، وكان لبنان دائمًا ضمنها”.وأضاف: “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان هو شريك استراتيجي لنا في البلاد، بفضل قدراته التقنية واللوجستية، وقدرته على العمل مباشرة مع المجتمعات المحلية. لقد عملنا معاً منذ عام 2016، ونأمل أن نواصل العمل معًا في المستقبل”.رحب السيد توفيق دبوسي، رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس، بالمشاركين في الغرفة، مشدداً على الدور المحوري الذي تلعبه الغرفة في قطاع الأعمال في المنطقة الشمالية. وقال: “إنه مصدر فخر أن تطلق غرفة طرابلس والشمال، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، منصة إلكترونية ‘الغرفة للتصدير’، التي تعتبر ذات أهمية استراتيجية في تعزيز التعاون الدولي لتحقيق النمو في مختلف مجالات الاقتصاد اللبناني وزيادة حجم الصادرات اللبنانية نحو الأسواق العالمية”.واختتم بشكر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، مشدداً على أهمية هذه الشراكة لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، بالشراكة مع غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس ولبنان الشمالي، وبتمويل من المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية (ACCD)، منصة رقمية جديدة تدعى “الغرفة للتصدير”. تُدار هذه المنصة من قبل غرفة التجارة في طرابلس وتهدف إلى تعزيز العمليات التجارية وتوسيع الوصول إلى الأسواق في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، حيث تسعى إلى تمكين المشاريع الصغيرة والمتوسطة اللبنانية من الوصول إلى الأسواق الدولية.وتوفر منصة “الغرفة للتصدير” موارد ودعماً شاملاً لمساعدة الشركات في تبسيط عمليات التصدير وتحقيق النجاح على المستوى العالمي. وتقدم المنصة مواد تعليمية إلكترونية ومعلومات تجارية أساسية، وتسهّل التواصل بين الأطراف المعنية، وتدعم تسجيل الشركات وتساعد في جهود التسويق للوصول إلى أسواق إضافية.كما أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي “منتدى طرابلس للتوسع والنمو”، الذي شهد مشاركة أكثر من 100 شركة صغيرة ومتوسطة. يهدف هذا المنتدى إلى تمكين الشركات الناشئة من خلال توفير الوصول إلى أسواق جديدة وفرص التصدير.ويمثل منتدى طرابلس للتوسع والنمو منصة محورية للتعاون والابتكار بين الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويعكس الجهود لتطوير المدينة ومجتمعها، مقدماً فرصاً قيمة للنمو والدعم المتبادل. كان الحدث مركزاً ديناميكياً للتواصل، حيث جمع بين اللاعبين الرئيسيين من قطاعات التوزيع، التسويق، التسليم، الشحن، والخدمات اللوجستية لتعزيز التعاون ودفع النمو التجاري.وقال راغد عاصي، مدير برنامج الاستجابة للأزمات ومنع حدوثها في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “نؤمن في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بأن الشراكات الاستراتيجية ضرورية لدفع الابتكار وتحسين أداء السوق للشركات الصغيرة والمتوسطة. في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، يهدف دعمنا إلى مساعدة هذه الشركات على الوصول إلى الأسواق العالمية وتعزيز النمو المستدام. إن منصة ‘الغرفة للتصدير’ لا تخدم طرابلس فحسب، بل لديها القدرة على التأثير على المشاريع الصغيرة والمتوسطة على المستوى الوطني. من خلال توفير نظام دعم شامل وتعزيز الوصول إلى الأسواق، نلتزم بدفع التقدم الاقتصادي وتعزيز نهج موحد للتعافي الاقتصادي في جميع أنحاء لبنان”.قال السيد فيسينس مارغاليف باريلادا ، مدير المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، في رسالة مسجلة: “لقد كانت منطقة البحر الأبيض المتوسط منطقة اهتمام خاصة في مختلف دورات التعاون الكتالوني، حيث تم إنشاء مجموعة مستقرة من البلدان ذات الأولوية، وكان لبنان دائمًا ضمنها”.وأضاف: “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان هو شريك استراتيجي لنا في البلاد، بفضل قدراته التقنية واللوجستية، وقدرته على العمل مباشرة مع المجتمعات المحلية. لقد عملنا معاً منذ عام 2016، ونأمل أن نواصل العمل معًا في المستقبل”.رحب السيد توفيق دبوسي، رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس، بالمشاركين في الغرفة، مشدداً على الدور المحوري الذي تلعبه الغرفة في قطاع الأعمال في المنطقة الشمالية. وقال: “إنه مصدر فخر أن تطلق غرفة طرابلس والشمال، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، منصة إلكترونية ‘الغرفة للتصدير’، التي تعتبر ذات أهمية استراتيجية في تعزيز التعاون الدولي لتحقيق النمو في مختلف مجالات الاقتصاد اللبناني وزيادة حجم الصادرات اللبنانية نحو الأسواق العالمية”.واختتم بشكر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، مشدداً على أهمية هذه الشراكة لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، بالشراكة مع غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس ولبنان الشمالي، وبتمويل من المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية (ACCD)، منصة رقمية جديدة تدعى “الغرفة للتصدير”. تُدار هذه المنصة من قبل غرفة التجارة في طرابلس وتهدف إلى تعزيز العمليات التجارية وتوسيع الوصول إلى الأسواق في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، حيث تسعى إلى تمكين المشاريع الصغيرة والمتوسطة اللبنانية من الوصول إلى الأسواق الدولية.وتوفر منصة “الغرفة للتصدير” موارد ودعماً شاملاً لمساعدة الشركات في تبسيط عمليات التصدير وتحقيق النجاح على المستوى العالمي. وتقدم المنصة مواد تعليمية إلكترونية ومعلومات تجارية أساسية، وتسهّل التواصل بين الأطراف المعنية، وتدعم تسجيل الشركات وتساعد في جهود التسويق للوصول إلى أسواق إضافية.كما أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي “منتدى طرابلس للتوسع والنمو”، الذي شهد مشاركة أكثر من 100 شركة صغيرة ومتوسطة. يهدف هذا المنتدى إلى تمكين الشركات الناشئة من خلال توفير الوصول إلى أسواق جديدة وفرص التصدير.ويمثل منتدى طرابلس للتوسع والنمو منصة محورية للتعاون والابتكار بين الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويعكس الجهود لتطوير المدينة ومجتمعها، مقدماً فرصاً قيمة للنمو والدعم المتبادل. كان الحدث مركزاً ديناميكياً للتواصل، حيث جمع بين اللاعبين الرئيسيين من قطاعات التوزيع، التسويق، التسليم، الشحن، والخدمات اللوجستية لتعزيز التعاون ودفع النمو التجاري.وقال راغد عاصي، مدير برنامج الاستجابة للأزمات ومنع حدوثها في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “نؤمن في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بأن الشراكات الاستراتيجية ضرورية لدفع الابتكار وتحسين أداء السوق للشركات الصغيرة والمتوسطة. في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، يهدف دعمنا إلى مساعدة هذه الشركات على الوصول إلى الأسواق العالمية وتعزيز النمو المستدام. إن منصة ‘الغرفة للتصدير’ لا تخدم طرابلس فحسب، بل لديها القدرة على التأثير على المشاريع الصغيرة والمتوسطة على المستوى الوطني. من خلال توفير نظام دعم شامل وتعزيز الوصول إلى الأسواق، نلتزم بدفع التقدم الاقتصادي وتعزيز نهج موحد للتعافي الاقتصادي في جميع أنحاء لبنان”.قال السيد فيسينس مارغاليف باريلادا ، مدير المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، في رسالة مسجلة: “لقد كانت منطقة البحر الأبيض المتوسط منطقة اهتمام خاصة في مختلف دورات التعاون الكتالوني، حيث تم إنشاء مجموعة مستقرة من البلدان ذات الأولوية، وكان لبنان دائمًا ضمنها”.وأضاف: “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان هو شريك استراتيجي لنا في البلاد، بفضل قدراته التقنية واللوجستية، وقدرته على العمل مباشرة مع المجتمعات المحلية. لقد عملنا معاً منذ عام 2016، ونأمل أن نواصل العمل معًا في المستقبل”.رحب السيد توفيق دبوسي، رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس، بالمشاركين في الغرفة، مشدداً على الدور المحوري الذي تلعبه الغرفة في قطاع الأعمال في المنطقة الشمالية. وقال: “إنه مصدر فخر أن تطلق غرفة طرابلس والشمال، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، منصة إلكترونية ‘الغرفة للتصدير’، التي تعتبر ذات أهمية استراتيجية في تعزيز التعاون الدولي لتحقيق النمو في مختلف مجالات الاقتصاد اللبناني وزيادة حجم الصادرات اللبنانية نحو الأسواق العالمية”.واختتم بشكر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، مشدداً على أهمية هذه الشراكة لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، بالشراكة مع غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس ولبنان الشمالي، وبتمويل من المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية (ACCD)، منصة رقمية جديدة تدعى “الغرفة للتصدير”. تُدار هذه المنصة من قبل غرفة التجارة في طرابلس وتهدف إلى تعزيز العمليات التجارية وتوسيع الوصول إلى الأسواق في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، حيث تسعى إلى تمكين المشاريع الصغيرة والمتوسطة اللبنانية من الوصول إلى الأسواق الدولية.وتوفر منصة “الغرفة للتصدير” موارد ودعماً شاملاً لمساعدة الشركات في تبسيط عمليات التصدير وتحقيق النجاح على المستوى العالمي. وتقدم المنصة مواد تعليمية إلكترونية ومعلومات تجارية أساسية، وتسهّل التواصل بين الأطراف المعنية، وتدعم تسجيل الشركات وتساعد في جهود التسويق للوصول إلى أسواق إضافية.كما أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي “منتدى طرابلس للتوسع والنمو”، الذي شهد مشاركة أكثر من 100 شركة صغيرة ومتوسطة. يهدف هذا المنتدى إلى تمكين الشركات الناشئة من خلال توفير الوصول إلى أسواق جديدة وفرص التصدير.ويمثل منتدى طرابلس للتوسع والنمو منصة محورية للتعاون والابتكار بين الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويعكس الجهود لتطوير المدينة ومجتمعها، مقدماً فرصاً قيمة للنمو والدعم المتبادل. كان الحدث مركزاً ديناميكياً للتواصل، حيث جمع بين اللاعبين الرئيسيين من قطاعات التوزيع، التسويق، التسليم، الشحن، والخدمات اللوجستية لتعزيز التعاون ودفع النمو التجاري.وقال راغد عاصي، مدير برنامج الاستجابة للأزمات ومنع حدوثها في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “نؤمن في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بأن الشراكات الاستراتيجية ضرورية لدفع الابتكار وتحسين أداء السوق للشركات الصغيرة والمتوسطة. في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، يهدف دعمنا إلى مساعدة هذه الشركات على الوصول إلى الأسواق العالمية وتعزيز النمو المستدام. إن منصة ‘الغرفة للتصدير’ لا تخدم طرابلس فحسب، بل لديها القدرة على التأثير على المشاريع الصغيرة والمتوسطة على المستوى الوطني. من خلال توفير نظام دعم شامل وتعزيز الوصول إلى الأسواق، نلتزم بدفع التقدم الاقتصادي وتعزيز نهج موحد للتعافي الاقتصادي في جميع أنحاء لبنان”.قال السيد فيسينس مارغاليف باريلادا ، مدير المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، في رسالة مسجلة: “لقد كانت منطقة البحر الأبيض المتوسط منطقة اهتمام خاصة في مختلف دورات التعاون الكتالوني، حيث تم إنشاء مجموعة مستقرة من البلدان ذات الأولوية، وكان لبنان دائمًا ضمنها”.وأضاف: “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان هو شريك استراتيجي لنا في البلاد، بفضل قدراته التقنية واللوجستية، وقدرته على العمل مباشرة مع المجتمعات المحلية. لقد عملنا معاً منذ عام 2016، ونأمل أن نواصل العمل معًا في المستقبل”.رحب السيد توفيق دبوسي، رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس، بالمشاركين في الغرفة، مشدداً على الدور المحوري الذي تلعبه الغرفة في قطاع الأعمال في المنطقة الشمالية. وقال: “إنه مصدر فخر أن تطلق غرفة طرابلس والشمال، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، منصة إلكترونية ‘الغرفة للتصدير’، التي تعتبر ذات أهمية استراتيجية في تعزيز التعاون الدولي لتحقيق النمو في مختلف مجالات الاقتصاد اللبناني وزيادة حجم الصادرات اللبنأطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، بالشراكة مع غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس ولبنان الشمالي، وبتمويل من المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية (ACCD)، منصة رقمية جديدة تدعى “الغرفة للتصدير”. تُدار هذه المنصة من قبل غرفة التجارة في طرابلس وتهدف إلى تعزيز العمليات التجارية وتوسيع الوصول إلى الأسواق في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، حيث تسعى إلى تمكين المشاريع الصغيرة والمتوسطة اللبنانية من الوصول إلى الأسواق الدولية.انية نحو الأسواق العالمية”.واختتم بشكر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، مشدداً على أهمية هذه الشراكة لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.وتوفر منصة “الغرفة للتصدير” موارد ودعماً شاملاً لمساعدة الشركات في تبسيط عمليات التصدير وتحقيق النجاح على المستوى العالمي. وتقدم المنصة مواد تعليمية إلكترونية ومعلومات تجارية أساسية، وتسهّل التواصل بين الأطراف المعنية، وتدعم تسجيل الشركات وتساعد في جهود التسويق للوصول إلى أسواق إضافية.كما أطلق برنامج الأمم المتحدة الإنمائي “منتدى طرابلس للتوسع والنمو”، الذي شهد مشاركة أكثر من 100 شركة صغيرة ومتوسطة. يهدف هذا المنتدى إلى تمكين الشركات الناشئة من خلال توفير الوصول إلى أسواق جديدة وفرص التصدير.ويمثل منتدى طرابلس للتوسع والنمو منصة محورية للتعاون والابتكار بين الشركات الصغيرة والمتوسطة. ويعكس الجهود لتطوير المدينة ومجتمعها، مقدماً فرصاً قيمة للنمو والدعم المتبادل. كان الحدث مركزاً ديناميكياً للتواصل، حيث جمع بين اللاعبين الرئيسيين من قطاعات التوزيع، التسويق، التسليم، الشحن، والخدمات اللوجستية لتعزيز التعاون ودفع النمو التجاري.وقال راغد عاصي، مدير برنامج الاستجابة للأزمات ومنع حدوثها في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “نؤمن في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بأن الشراكات الاستراتيجية ضرورية لدفع الابتكار وتحسين أداء السوق للشركات الصغيرة والمتوسطة. في ظل التحديات التي يواجهها لبنان، يهدف دعمنا إلى مساعدة هذه الشركات على الوصول إلى الأسواق العالمية وتعزيز النمو المستدام. إن منصة ‘الغرفة للتصدير’ لا تخدم طرابلس فحسب، بل لديها القدرة على التأثير على المشاريع الصغيرة والمتوسطة على المستوى الوطني. من خلال توفير نظام دعم شامل وتعزيز الوصول إلى الأسواق، نلتزم بدفع التقدم الاقتصادي وتعزيز نهج موحد للتعافي الاقتصادي في جميع أنحاء لبنان”.قال السيد فيسينس مارغاليف باريلادا ، مدير المنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، في رسالة مسجلة: “لقد كانت منطقة البحر الأبيض المتوسط منطقة اهتمام خاصة في مختلف دورات التعاون الكتالوني، حيث تم إنشاء مجموعة مستقرة من البلدان ذات الأولوية، وكان لبنان دائمًا ضمنها”.وأضاف: “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان هو شريك استراتيجي لنا في البلاد، بفضل قدراته التقنية واللوجستية، وقدرته على العمل مباشرة مع المجتمعات المحلية. لقد عملنا معاً منذ عام 2016، ونأمل أن نواصل العمل معًا في المستقبل”.رحب السيد توفيق دبوسي، رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس، بالمشاركين في الغرفة، مشدداً على الدور المحوري الذي تلعبه الغرفة في قطاع الأعمال في المنطقة الشمالية. وقال: “إنه مصدر فخر أن تطلق غرفة طرابلس والشمال، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، منصة إلكترونية ‘الغرفة للتصدير’، التي تعتبر ذات أهمية استراتيجية في تعزيز التعاون الدولي لتحقيق النمو في مختلف مجالات الاقتصاد اللبناني وزيادة حجم الصادرات اللبنانية نح

و الأسواق العالمية”.
واختتم بشكر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي والمنظمة الكتلانية للتعاون والتنمية، مشدداً على أهمية هذه الشراكة لتحقيق التنمية المستدامة في المنطقة.

شارك المقال

WhatsApp
Facebook
Twitter
Email
Telegram
Print

مواضيع ذات صلة:

Scroll to Top