جاء في “النهار”:
لا يخفي كثيرون حالة الفلتان في مرفأي بيروت وطرابلس، حيث يجري الحديث عن تهريب بضائع والتلاعب بالصادرات والواردات، علما أن أجهزة الكشف لا تعمل ولا يشغلها القائمون عليها وفق المهمات المطلوبة منها.
ولا تخضع أعداد كبيرة من المستوعبات للكشف وكانت دولة خليجية سبق أن أعلنت استعدادها لتأمين أجهزة كشف حديثة وتقديمها للبنان “لكن الخلافات بين من يشغلها وقعت بين مسؤولين عسكريين ومدنيين أدت إلى استبعاد هذه المعدات التي تعزز عنصر الرقابة والكشف في المرافئ”.