أكّدت مصادر استمرار الاتصالات التي تجري ضمن دوائر القرار الدوليّ وبعيدًا من الإعلام، لإحداث خرق ما قد يساعد على التوصل إلى وقف إطلاق النار لمدة أسبوعين أو ثلاثة أسابيع على أبعد تقدير، في حال تم إقناع رئيس الوزراء الإسرائيليّ بنيامين نتنياهو بالموافقة على هذا الطرح.
وأوضحت المصادر لصحيفة “الأنباء الإلكترونية” أنّه سيُبحث، خلال هذه الفترة في تطبيق القرار 1701، وما إذا كان هذا الاتفاق سيشمل غزّة أيضًا.
كما أوضحت المصادر أنّ التحرك الأميركيّ الجديد يأتي بالتنسيق بين الرئيس الأميركيّ جو بايدن والرئيس المنتخَب وأنّ الموفد الأميركيّ أموس هوكشتاين يملك معطيات جديدة، قد تمكّنه من إقناع نتنياهو بالتجاوب مع المساعي الأميركية على خلفية توافق الرئيسين بايدن وترامب عليها.