
يبدو أنّه لا عودة للائحة “للفيحاء” إلى الوراء.يقول شباب اللائحة أنّهم لم يعلنوا عنها كي يتراجعوا، وأنّ أيّ لائحة سياسيّة تحت عناوين “التوافق..ووحدة المدينة” ستكون لهم حافزاً لمزيد من العمل والدعوة إلى مستقبل مختلف للمدينة التي عانت ما عانته من مجالس التوافق السياسي، وما شابه من شعارات طالما شلّت العمل البلدي، كما أعاقت التنمية والدخول في عصر الحداثة.
قطار “للفيحاء” إنطلق، يتّسع للجميع..ويحمل معه طموحات جيل لا ولن تمثّله “وجوه قديمة – جديدة” لا يمكن لها أن تنتج أفضل ممّا كان، أيّاً كانت الوعود برّاقة، والنوايا صافية!