
أعلن النائب السابق وليد جنبلاط عن استعداده للقيام بكافة الخطوات الضرورية دعماً للدروز، كما سبق أن فعل في قضية دروز إدلب، مشددًا على ضرورة وجود “برنامج واضح” وتوقف بعض الأصوات الداخلية عن “الاستنجاد بإسرائيل”.
وأشار جنبلاط إلى أننا “أمام بداية مرحلة جديدة، فإما أن نقتنع بضرورة العيش في سوريا موحدة، أو ننساق خلف المشروع الإسرائيلي الذي يسعى إلى تهجير الدروز واستغلالهم”.