كشف الرئيس الأميركي جو بايدن، أنّ أفكار الانتحار راودته بعد وفاة زوجته الأولى وابنته في حادث سيارة عام 1972.
ولقيت كلّ من زوجة بايدن الأولى، نيليا، وابنته الرضيعة، ناعومي، حتفهما في حادث سيارة في كانون الأول 1972. وأصيب إبنا بايدن، هانتر وبو، في الحادث.
وقال بايدن في مقابلة إذاعية مع الصحافي هوارد ستيرن “سيريوس إكس إم”: “قلت في نفسي: ليس من الضروري أن تكون مجنوناً حتى تنتحر… فكرت في الأمر للحظة، لكن كان لدي طفلان”.
وتابع قائلاً: “لا تفهموني خطأ!”، مشيرًا إلى أنه لا ينوي الانتحار.