4 يوليو، 2024

أقام “حزب الله” احتفالاً تكريمياً لشهيده عباس عطوي، في بلدة شقراء الجنوبية، لمناسبة مرور ثلاثة أيام على استشهاده، بمشاركة الوزير السابق محمد فينش وفاعليات. افتتح الاحتفال بتلاوة آيات من القرآن، تخلله عرض لوصية الشهيد ومجلس عزاء حسيني، ثم ألقى فنيش كلمة الحزب وقال: “ان التصحيح والتوضيح الذي صدر عن مساعد ألامين العام للجامعة العربية خلال

أكد النائب ميشال موسى، أنّ “المطلوب من إسرائيل وقف إطلاق النار في غزة، ما لم يحصل حتى اليوم ويتسبب بالتوتر على الجبهة الجنوبية”، مشدداً على أن “تنسيق المواقف الأميركية – الفرنسية مهم جداً، للضغط بشكل أكبر على إسرائيل لوقف إطلاق النار”. وأشار موسى، في حديث إلى “صوت كلّ لبنان”، إلى أنه “في حال تم الاتفاق

صدر العدد الثلاثون بعد المئة، تموز 2024، من مجلة “الامن العام” عن المديرية العامة للامن العام، وفيه: – اللواء الياس البيسري: معالجة النزوح السوري من دون داتا هراء وهرطقة، حق لبنان السيادي كامل في معرفة المقيمين على ارضه، لا احد يوقف حركة الشعوب وارادتها في البقاء والمواجهة. – الوزير هكتور حجار: المجتمع الدولي يفرض علينا

رأى النائب عبدالرحمن البزري، أنه “منذ بدء الحرب في غزة والخطر من توسعها  قائم في كل المنطقة، تحديداً في لبنان، لكن هناك مؤشرات عدة تدل على عدم اتساع هذه الحرب والذهاب إلى نوع من الهدوء التدريجي”. وأشار البزري، في حديث إلى “صوت كلّ لبنان”، إلى أن “الحل الأميركي – الفرنسي يحتوي على العديد من النقاط

لفت رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل الى أن “مشروع الدولة أساسي بالنسبة لنا ونتعاطى مع محيطنا العربي ولدينا عدو على محيطنا هو اسرائيل التي تعتدي دائما علينا”، واكد اننا كلبنانيين “نلتزم العيش معا والتحاور ولكن نختلف على قضايا أساسية داخلية وخارجية”. وأوضح أن “التزامنا الدولة يجعلنا نتواجه مع الكثير من الأفرقاء الداخليين الذين

كتب عضو “تكتل الاعتدال الوطني” النائب أحمد رستم عبر حسابه على “فيسبوك”: “ليس غريباً على الأخ الكبير أن يمسح على رأس أخيه الصغير مسحة رحمة. وليس غريباً على المملكة العربية السعودية أن تغيث لبنان الشقيق دولة وشعباً وتمد له يد الغوث عند كل محنة وتحويل المحن إلى منح، فلم تترك لبنان يوماً وحده، إلا وعقدت