اوكرانيا

أعلنت الأمم المتحدة، اليوم، أنها بحاجة إلى 4.2 مليار دولار في 2024، لتوفير مساعدة إنسانية لأوكرانيا ولملايين اللاجئين الذين فروا من بلدهم منذ الغزو الروسي الذي بدأ قبل نحو السنتين.

 أعلنت وزارة الدفاع الروسية تكبيد الجيش الأوكراني 820 قتيلا وجريحا وإلحاق دمار كبير بالمجمع الصناعي العسكري الأوكراني بضربات جوية وبحرية، استخدمت فيها صواريخ “كينجال” فرط الصوتية.

سلّط مقال تحليلي منشور على صحيفة “الغارديان” البريطانية، اليوم السبت، الضوء على العلاقات بين روسيا وإسرائيل، بالتزامن مع الحربين الجاريتين في أوكرانيا وقطاع غزة. وقالت الصحيفة إن موقف روسيا المؤيد للفلسطينيين أدى إلى تأجيج التوترات مع إسرائيل وتسليط الضوء على التحول في العلاقات منذ بدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. وفي هذا الصدد، ذكر نيكولاي

  أكدت بولندا العضو في حلف شمال الأطلسي أن “صاروخا روسيا عبر مجالها الجوي صباحا متجها الى أوكرانيا التي تعرضت لهجوم مكثف من موسكو”ـ بحسب وكالة “الصحافة الفرنسية”. وقال رئيس هيئة الأركان العامة للجيش البولندي الجنرال فيسلاف كوكولا: “كل شيء يشير إلى أن صاروخا روسيا دخل المجال الجوي البولندي، رصدناه بالرادار وخرج منه” فورا باتجاه أوكرانيا”. وأشار

رحبت الولايات المتحدة، الجمعة، بقرار اليابان نقل أنظمة الدفاع الجوي “باتريوت” إليها، وهي من تصميم أميركي، وذلك من أجل “تجديد مخزون” الولايات المتحدة، الذي استنزفته المساعدات العسكرية لأوكرانيا. وقال مستشار الأمن القومي، جيك ساليفان، إن الرئيس الأميركي جو بايدن “ممتن للغاية” لرئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، معتبراً أن هذا القرار “يساهم في أمن اليابان.. من خلال ضمان احتفاظ الجيش الأميركي بقدرات

كثفت القوات الروسية من ضغطها على جميع الجبهات في الداخل الأوكراني، آخرها قصف العاصمة كييف بأكثر من 10 صواريخ كروز خلال ليل الجمعة – السبت، بجانب مهاجمة ما يقرب من 20 بلدة وقرية في الجبهة الجنوبية وبالأخص حول محيط إقليم زابوروجيا. الضغط الروسي المكثف تزامن مع صدمة تلقها النظام الأوكراني بعد رفض الكونغرس الأميركي تمرير