تتصدر عملية تسليم سلاح حزب الله للدولة اللبنانية المشهد السياسي الراهن، وذلك في إطار اتفاق وقف الأعمال العدائية وتنفيذ القرار 1701. وتشمل الشروط المحددة في ورقة الموفد الأمريكي توم براك للدولة اللبنانية، مقابل انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من التلال الخمس الاستراتيجية في الجنوب ووقف الاعتداءات وعمليات القصف التي تستهدف مواقع وعناصر من الحزب على الأراضي […]
تتراكم الملفات الداخلية بوتيرة متسارعة، وتأتي مسألة تجديد ولاية قوات “اليونيفيل” على رأس الأولويات. في خطوة مهمة، وجهت وزارة الخارجية والمغتربين رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، تطلب فيها تمديد ولاية القوات الدولية لمدة عام اعتبارًا من 31 آب 2025. وبينما يُتداول بأنّ مسألة التجديد لـ”اليونيفيل” في آب المقبل، قد تواجه تحدياً غير
كشفت مصادر قصر بعبدا لصحيفة “نداء الوطن” أن جلسة مجلس الوزراء التي انعقدت أمس لم تكن مخصصة لبحث ملف السلاح غير الشرعي بشكل موسّع، بل تناولت القرار 1701، مع الإشارة إلى أن قائد الجيش، العماد جوزاف عون، يؤيد عقد جلسة لاحقة بعد عطلة الأعياد للتطرق بعمق إلى هذا الملف. وأكدت المصادر أن موقف الرئيس حاسم
تشهد الساحة اللبنانية تصاعداً في الضغوط الدولية، لاسيما بعد حادثتي إطلاق الصواريخ من الجنوب، وسط دعوات متجددة لتطبيق القرار الدولي 1701. ومن المتوقع أن تأخذ هذه الضغوط طابعاً أكثر تشدداً مع الزيارة المرتقبة للمبعوثة الأميركية مورغان أورتاغوس إلى بيروت. يتزامن هذا المشهد مع تصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وإيران، حيث أطلق وزير الخارجية الفرنسي تحذيراً
حذر رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام مجددًا من احتمال تجدد العمليات العسكرية على الحدود الجنوبية. وأجرى الرئيس سلام اتصالًا مع قائد الجيش العماد رودولف هيكل للاطلاع على الوضع الراهن في الجنوب، حيث طلب منه التحرك بسرعة لإجراء التحقيقات اللازمة للكشف عن الجهات التي تقف وراء العملية اللامسؤولة في إطلاق الصواريخ، والتي تهدد أمن لبنان
أكدت الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية” أن الحرب الأخيرة التي شهدها لبنان، بكل ما خلّفته من دمار وخسائر بشرية، أظهرت خطورة عدم الالتزام بالقرارات الدولية، مشيرةً إلى أن تطبيق القرار 1701 بالكامل كان من شأنه تفادي هذه المواجهة. وحذّرت من أن استمرار عدم احترام هذا القرار واتفاق وقف إطلاق النار سيؤدي إلى مزيد من
“القوات اللبنانية”: الالتزام بالقرارات الدولية شرط لاستقرار لبنان قراءة المزيد »
إستقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وزير الخارجية والاتحاد الاوروبي والتعاون في المملكة الاسبانية مانويل ألباريس بوينو مساء اليوم في السرايا، بعيد وصوله الى لبنان في زيارة رسمية. وشارك في اللقاء عن الجانب اللبناني الامين العام لوزارة الخارجية السفير هاني شميطلي ومستشارا رئيس الحكومة الوزير السابق نقولا نحاس والسفير بطرس عساكر. وعن الجانب الاسباني حضر سفير اسبانيا في
استقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشاره بطرس الراعي في الصرح البطريركي ببكركي، النائب زياد حواط، وكان عرض للتطورات المحلية والإقليمية، وتناول البحث ثلاث نقاط أساسية: سبل حماية لبنان، ضرورة الاسراع في انتخاب رئيس للجمهورية لتأمين حضور لبنان في مفاوضات ترتيب المنطقة، والازمة المعيشية وهموم وحاجات الناس خصوصا في ما يتعلق بإعادة تفعيل الضمان الاجتماعي. وشدد حواط بعد اللقاء، على
حواط من بكركي: ضرورة تطبيق الـ ١٧٠١ و ١٥٥٩ لنزع فتيل الحرب وإبعادها عن لبنان قراءة المزيد »
قال وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الاعمال عبدالله بو حبيب خلال لقائه سفير المانيا في لبنان جورج شتوكل – شتيلفريد: “نعوّل على دور المانيا الصديقة في وقف التصعيد والحؤول دون تمدد الصراع”. واكد بو حبيب خلال استقباله المنسقة العامة للأمم المتحدة في لبنان يوانا فرونتسكا، انه “لا يمكن للحل إلا ان يكون سياسيا ودبلوماسيا من خلال التطبيق الكامل للقرار
بو حبيب التقى فرونتسكا وسفير المانيا: لا حل إلا بالتطبيق الكامل للقرار 1701 قراءة المزيد »
إجتمع رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي مع وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال عبدالله بوحبيب ظهرا في السراي. وقال بو حبيب بعد اللقاء: “عرضنا الوضع في الجنوب والمساعي القائمة، حيث التقينا في نهاية الاسبوع وزير خارجية الاتحاد الاوروبي وبحثنا الوضع في الجنوب كما سنلتقي وزيرة خارجية ألمانيا، وكما هو معروف فإن الولايات المتحدة
