اتفاق الطائف

العلاقة السعودية اللبنانية منذ “اتفاق الطائف” ولغاية العام 2018.. دعم سياسي وامداد ماليّ.. ونهاية حقبة مأساوية!.. (1)

كتب عبدالله بارودي لم يلتفت اللبنانيون الى أهمية دور المملكة العربية السعودية السياسي في لبنان الا مع بداية شروق شمس رجلها الأول وابنها البار رفيق الحريري في نهاية ثمانينات القرن الماضي مع اعلان وثيقة “الوفاق الوطني” في مدينة الطائف السعودية. هذا الاتفاق الذي رسمه وهندسه الحريري برعاية عربية (سعودية وسورية بالدرجة الأولى) وأميركية، بقيت بعض […]

العلاقة السعودية اللبنانية منذ “اتفاق الطائف” ولغاية العام 2018.. دعم سياسي وامداد ماليّ.. ونهاية حقبة مأساوية!.. (1) قراءة المزيد »

باسم السبع يكتب “رفيق الحريري” .. حديث لا نهاية له !!

بقلم خالد صالح نعدّ الأيام، نُحصي الأنفاس، نتوغّلُ في أعماق الذاكرة، ننبشُ من خباياها ما لاطاقة لنا على كتمانه، نتوهُ في دهاليز الكوابيس بعدما أصبحنا نواطيرَ الليل وحرّاسَ العتمة، عندما اهتزت الأرضُ تحت أقدامنا باكيةً، آخر “فرسان الوطنية” ترجّل .. واغبرّ أفق الوطن ..كان “الزمن” يُراقُبُه، يُسجّلُ أفعالَه، يحفظُ أسلوبَه وأنماطَه، فـ “رفيق الحريري” ليس

باسم السبع يكتب “رفيق الحريري” .. حديث لا نهاية له !! قراءة المزيد »

لبنان في ظلّ جهنم- من اتفاق الطائف لغاية اغتيال الحريري.. اصدار “مثير” لباسم السبع

خاص- ديمقراطيا نيوز سيكون اللبنانيون عمومًا وجمهور الرئيس الشهيد رفيق الحريري خصوصًا على موعد مع تفاصيل مشوّقة أخرى عن حياة الرئيس الشهيد، وتحديدًا حقائق تروى للمرة الأولى عن العلاقة بين رفيق الحريري والنظام السوري منذ اتفاق الطائف ولغاية يوم استشهاده.. فقد علمت “ديمقراطيا نيوز” ان النائب والوزير السابق والرجل السياسي الأقرب الى الرئيس رفيق الحريري

لبنان في ظلّ جهنم- من اتفاق الطائف لغاية اغتيال الحريري.. اصدار “مثير” لباسم السبع قراءة المزيد »

الفيدرالية .. خطوة في الاتجاه الخاطىء !

بقلم خالد صالح مع استفحال الأزمة السياسية في لبنان، وتصاعد حدة المعارك جنوبًا في ظل التمادي الإجرامي الذي يرتكبه العدو الإسرائيلي، ونتيجة للانقسام العمودي في أراء اللبنانيين على اختلاف مشاربهم في الموقف من الحرب على وقع التهديدات الاسرائيلية التي لم تخرج حتى اللحظة من تحت عنوان “التهويل”، تطلّ “الفيدرالية” برأسها على الواقع اللبناني كلما جدّ

الفيدرالية .. خطوة في الاتجاه الخاطىء ! قراءة المزيد »

Scroll to Top