الجيش اللبناني

أعلن الجيش اللبناني عبر “فايسبوك” عن “حفل تقديم جنود متمرنين ومجندين ممددة خدماتهم إلى العلم، أقيم في معهد تدريب الأفراد – عرمان، بعد أن أنهوا فترة التدريب المقررة لهم. وترأس الاحتفل قائد المعهد ممثلا قائد الجيش العماد جوزاف عون، وحضره عدد من الضباط”.

تداهم قوة من الجيش اللبناني بموازرة دورية من المخابرات حي الشراونة في مدينة بعلبك. وعملت على تفتيش منازل مطلوبين، وتمكنت من توقيف المطلوب ع، و، ج، ومعاونه من السوريين بتهمة الإتجار بالمخدرات. ونقلا إلى أحد المراكز الأمنية للتحقيق بإشراف القضاء المختص.

قبل التصويت على إقتراح القانون المعجل المكرر الرامي الى التمديد لرتبة عماد ولواء المقدّم من كتلة الاعتدال الوطني، والذي تم إقراره في الهيئة العامة، قال الرئيس نبيه بري: “كل اللبنانيين دون استثناء هم مع الجيش اللبناني وما حدا يزايد على الثاني، نعم الصلاحية كانت للحكومة أولاً وثانياً وثالثاً ورابعاً، والمجلس لا يستطيع سوى القيام بدوره

وصف رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميل “استهداف إسرائيل لمواقع الجيش اللبناني على الحدود” بأنه “تعد صارخ على السيادة اللبنانية، وخرق خطير للقرار 1701 يستوجب التحرك السريع محليًا ودوليًا لردع التصرفات الإسرائيلية، وحماية القرار الدولي وتثبيته في هذه المرحلة بالذات تجنبا للدخول في صراعات غير معروفة النتائج”. أضاف: “نعزي المؤسسة العسكرية بشهيدها، ونتمنى الشفاء العاجل

كتب النائب تيمور جنبلاط على منصة “أكس”: “كل الرحمة لشهيد الجيش اللبناني، ولكل الشهداء الذين قضوا جراء وحشية إسرائيل، والتمنيات للجرحى بالشفاء العاجل. لا يكفي فقط توجيه التعازي للجيش، بل وتحديداً في هذه الظروف الخطيرة على كل القوى السياسية تحصين الجيش ودعمه ومنع الشغور في قيادته. هذا واجب وطني على الجميع فوق كل اعتبار”.

لفت مراقبون إلى رفض معظم العمداء المؤهلين لقيادة الجيش طرح أسماءهم في البازار القائم لتعيين قائد جديد للجيش وهذا ما يطرح عقبة جديدة أمام رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل الذي يقود هذه الحملة. وعزا المراقبون هذا الرفض إلى خشية لدى العمداء من الإنعكاسات السلبية لتولّيهم هذا المنصب في هذه الظروف الدقيقة سياسياً وعسكرياً وأمنياً،