الحرب

أكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي” أننا نعمل على حل ديبلوماسي للوضع في الجنوب ربما سيكون تطبيقه مرتبطا بوقف العدوان على غزة”. وشدد على” أن المطلوب اعادة احياء اتفاق الهدنة وتطبيقه واعادة الوضع في الجنوب الى ما قبل العام 1967، واعادة مزارع شبعا التي كانت تحت السيادة اللبنانية قبل البدء باحتلالها تدريجيا، والعودة الى خط الانسحاب

رأى النائب قاسم هاشم أن “كل الاحتمالات واردة”، مشدّداً على أن “الحكمة في التعاطي من الجانب اللبناني ضمن قواعد الاشتباك مشروطة بنجاح الجهود للجم إسرائيل”. وقال هاشم في حديث إلى “صوت كل لبنان”: “في ضوء التطورات الأخيرة، فإن مخاطر توسيع الحرب قائمة في ظل محاولات العدو الدائمة واليومية استدراج لبنان إلى حرب أوسع وأشمل في

عبّر النّائب إلياس جرادة أنّ العمالة لا تعرف ديناً ولا طائفة وهي نتيجة الفساد وأحترم عقيدة “حماس” ونحن في عين الصراع منذ عقود والقضية الفلسطينية أصبحت محورية… وإنّ القضية الفلسطينية هي قضيّة إنسانية ومركزيّة وحركة “حماس” و”حزب الله” هما ما تبقّى من كرامة الأمّة العربية. مضيفًا، مُجتمعنا مخروق وقد يكون ما شاهدناه أخيراً مقدّمة لنهاية

 استقبل رئيس مجلس إدارة مؤسسة فيصل مولوي الإنسانية، مالك مولوي، النائب ايلي خوري وجرى البحث في آخر التطورات السياسية التي تشهدها المنطقة، لاسيما الأحداث العسكرية والحرب الهمجية على الساحة الفلسطينية والغزاوية. وبحسب بيان عن مولوي، “استنكر الجانبان الإنتهاكات الحاصلة من العدو الصهيوني على أرض فلسطين والخرق الواضح لجميع الشرائع الدولية وإتفاقيات حقوق الإنسان لاسيّما اتفاقية

أعلن عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب علي فياض خلال الوقفة التضامنية مع غزة والمقاومة في بلدة معاصر بيت الدين – الشوف: “أن أميركا خصوصاً والغرب عموماً، يسعون منذ اللحظة الأولى وتحت وطأة استهداف المدنيين، إلى التمهيد لمخرجات سياسية للحرب الدائرة، وهذه المخرجات تبدو وكأنها مكافأة للإسرائيلي وتلبية لمتطلباته الأمنية والسياسية، وهذه المساعي تطال غزة والجنوب