بري

نعى رئيس مجلس النواب نبيه بري الفنان الراحل زياد الرحباني بكلمات مؤثرة، عبّر فيها عن الحزن الوطني العميق لفقدان أحد أبرز رموز الفن والثقافة في لبنان. وقال بري: “لبنان من دون زياد، اللحن حزين… والكلمات مكسورة الخاطر… والستارة السوداء تُسدل على فصل رحباني إنساني، ثقافي، فني ووطني لا يموت.” وتابع رئيس المجلس معزّياً: “أحرّ التعازي […]

من المتوقع أن يسلم حزب الله سلاحه إلى الجيش اللبناني، الذي سيتولى بدوره تدميره. على الرغم من أن هذا الأمر يبدو محسومًا، إلا أن التفاصيل المتعلقة بالشكل والتوقيت لم تحدد بعد. السؤال المطروح هو ما إذا كان الحزب سيُجبر على تسليم سلاحه بعد تعرضه لضغوطات قاسية أم نتيجة اتفاق معين، ومتى سيحدث ذلك بالضبط. في

التقى رئيس مجلس النواب نبيه برّي بمفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان ووفد من دار الفتوى ومفتي المناطق في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة، حيث ضم الوفد مفتي طرابلس والشمال، ورئيس المحاكم الشرعية السنية، وأمين الفتوى، ومفتي زحلة والبقاع، ومفتي صيدا وأقضيتها، ومفتي بعلبك والهرمل، وغيرهم من الشخصيات الدينية البارزة. وتناول اللقاء الاوضاع العامة

استقبل رئيس مجلس النواب نبيه بري في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة، الموفد الأميركي الخاص إلى لبنان وسوريا وسفير الولايات المتحدة لدى تركيا توم براك، يرافقه وفد دبلوماسي، وبحضور السفيرة الأميركية في لبنان ليزا جونسون والمستشار الإعلامي للرئيس بري علي حمدان. اللقاء الذي استمر لأكثر من ساعة وربع، تناول آخر التطورات السياسية والميدانية في

أكدت مصادر سياسية مطلعة عبر صحيفة «اللواء» أن اللقاء الأخير بين رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري جاء في إطار اللقاءات الدورية التي تجمعهما، وهو ما يعكس العلاقة الجيدة والتنسيق المستمر بينهما في عدد من الملفات، لا سيما ملف الرد اللبناني على الرد الأميركي حول الملاحظات اللبنانية المتعلقة بحصرية السلاح وبسط

استقبل رئيس مجلس النواب نبيه برّي في مقر الرئاسة الثانية في عين التينة سفراء دول الإتحاد الأوروبي بحضور سفيرة الإتحاد الأوروبي لدى لبنان ساندرا دو وال والمستشار الإعلامي لرئيس المجلس علي حمدان، حيث تناول اللقاء تطورات الأوضاع في لبنان والمنطقة والمستجدات السياسية والميدانية في ضوء عدم إلتزام إسرائيل بالقرار الأممي ١٧٠١ وقرار وقف إطلاق النار

يشهد لبنان حراكًا دبلوماسيًا لافتًا يقوده رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، بالتنسيق مع المبعوث الأميركي توم برّاك، بهدف بلورة اتفاق عملي لتطبيق القرار 1701. المبادرة تطرح خطة زمنية تنتهي بنهاية 2025، وتقوم على حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية مقابل انسحاب تدريجي لإسرائيل من الجنوب، ضمن إطار “الخطوة مقابل الخطوة”. في المقابل، لم تقدّم واشنطن حتى

لا خلاف على حق الرئيس نبيه بري في التموضع الوطني بناءً على قناعاته السياسية وخلفيته الفكرية، لكن الإشكالية تكمن في سوء تقدير خصومه لموقعه الحقيقي ضمن المعادلة السياسية في لبنان، وخصوصًا في علاقته العضوية مع “حزب الله”. الرئيس بري، الذي يتولى رئاسة مجلس النواب ويمثل بوابة للتواصل الدبلوماسي الخارجي غير المباشر مع الحزب، لم يُظهر

أكد مصدر وزاري لبناني لصحيفة “الشرق الأوسط” أن لبنان يمرّ بلحظة مفصلية تتطلب من “حزب الله” الانضواء تحت مظلة الرؤساء الثلاثة: جوزاف عون، نبيه بري، ونواف سلام، خصوصاً بعد تسليمهم الرد اللبناني الرسمي إلى الموفد الأميركي آموس هوكستين (برّاك) بشأن المبادرة الأميركية – الفرنسية لوقف إطلاق النار. وأشار المصدر إلى أن الحزب، منذ تسليم الرد،

كشفت معلومات صحيفة “نداء الوطن” أن رئيس مجلس النواب نبيه برّي كان قد اتفق مسبقًا على عقد جلسة مناقشة عامة لأداء الحكومة، خلال لقائه برئيس الحكومة نواف سلام في عين التينة قبل أيام، قائلاً له بصراحة: “هيك أفضل… حتى ما ينفجر اللغم فيك”. الجلسة، التي ستُنقل مباشرة على الهواء، يُتوقّع أن تكون عالية النبرة، مع