صدر عن اللواء أشرف ريفي الآتي: نهنئ رئيس بلدية طرابلس عبد الحميد كريمة، ونائب الرئيس خالد كبارة اللذَين انتخبهما المجلس البلدي، ونتمنى لهما النجاح في مهمة خدمة مدينتنا الحبيبة طرابلس. نحن على ثقة بأن هذا المجلس وبكامل أعضائه سيعمل كقلبٍ واحد وفريقِ عملٍ واحد من أجل المدينة وأهلها دون تمييز. وباعتماد معايير الكفاءة والنزاهة. ألف […]
ريفي هنأ الفائزين في انتخابات بلدية طرابلس: سنكون إلى جانبهم كي يعملوا كفريق عملٍ متناغم و متكامل ومنتج لمصلحة المدينة صدر عن اللواء أشرف ريفي التالي: أهنئ جميع الأعضاء الفائزين في مجلس بلدية طرابلس الجديد، وسنكون إلى جانبهم كي يعملوا كفريق عملٍ متناغم، متكامل ومنتج لمصلحة المدينة التي تنتظر من هذا المجلس الكثير. كما أوجّه
صدر عن اللواء أشرف ريفي التالي: ندعم لائحة رؤية طرابلس التي يرأسها الدكتور عبدالحميد كريمة، التي تضم نخبة من أبناء طرابلس، ونؤكد على التطلع الى أن تختار طرابلس مجلسها البلدي كي ننهض بالمدينة التي تستحق أن تبدأ فيها مسيرة الإنماء. هذا الإستحقاق يجب أن يبقى بمَعزلٍ عن التجاذبات والتسييس، وأن يتقاطع الجميع من أجل مصلحة
صدر عن اللواء أشرف ريفي التالي: ندعم لائحة رؤية طرابلس التي يرأسها الدكتور عبدالحميد كريمة، التي تضم نخبة من أبناء طرابلس، ونؤكد على التطلع الى أن تختار طرابلس مجلسها البلدي كي ننهض بالمدينة التي تستحق أن تبدأ فيها مسيرة الإنماء. هذا الإستحقاق يجب أن يبقى بمَعزلٍ عن التجاذبات والتسييس، وأن يتقاطع الجميع من أجل مصلحة
رد النائب أشرف ريفي على مسؤولي “حزب الله” قائلًا: “لم يتعظ ما تبقى من قيادة “حزب الله” من دروس النكبة التي تسبب بها حزبهم، وها هم يندفعون بتهور متمسكين بالسلاح لمصلحة طهران التي تفاوض أميركا بدماء اللبنانيين.” وأضاف : “يبدو أن هؤلاء فقدوا الحد الأدنى من الحكمة والقدرة على تحكيم العقل؟!.. لـ”حزب الله” نقول: اللبنانيون
في مناسبة الذكرى الـ50 لاندلاع الحرب الأهلية اللبنانية، شدد النائب والوزير السابق اللواء أشرف ريفي على أن هذا التاريخ لا يزال محفوراً في الذاكرة الوطنية كجرس إنذار دائم، يذكّر بخطر الانزلاق إلى الفتنة الداخلية، مؤكداً أن التجربة أثبتت أن لا أحد يستطيع إلغاء الآخر، وأن لبنان لا يُبنى إلا بالشراكة الوطنية الجامعة. وفي حديث إلى
ريفي: السلاح إلى زوال… والبلطجة أصبحت من الماضي قراءة المزيد »
صدر عن النائب أشرف ريفي الآتي: خمسون عاماً مرّت وذكرى 13 نيسان 1975 حاضرة كجرسِ إنذارٍ دائم في تاريخ لبنان. نؤكد اليوم، وأكثر من أي وقتٍ مضى، على رفض الفتنة والإنقسام، وندعو لترسيخ السلم الأهلي وبناء دولة المؤسسات. نريد دولة لا سلاحَ فيها خارج الشرعية، ولا وصايات أو محاور تُدمّر لبنان. نعم لوطنٍ سيّد، ديمقراطي،
صدر عن اللواء أشرف ريفي الآتي: تشرفتُ بزيارة قصر بعبدا والتقيت فخامة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الذي يبذل كل الجهد لاستعادة لبنان سيادته وقراره، ولبدء ورشة الإصلاح الشامل، وشكرته على تخصيص المرافق الحيوية في الشمال بالإهتمام والمتابعة اللازمَين. كما أكد فخامته أن هناك اتصالات تجري مع العراق لإعادة تشغيل مصفاة البداوي، وطمأن الى أن
بقلم جوزاف وهبه إذا كان عاديّاً على النائب السابق مصباح الأحدب أن يُحسن الإصطياد في “المواسم السياسية – الإنتخابية”، ونحن على عتبة إستحقاقين كبيرين (البلدي في أيّار القادم والنيابي في أيّار 2026)، فإنّ الحدث يبقى فيما سبق ورافق وتبع “الإفطار التكريمي” الذي أقامه الأحدب “على شرف رئيس حزب الكتائب سامي الجميّل”، خاصّة بعد بعض التموضعات
قام النائب أشرف ريفي بجولة في الأحياء الداخلية والأسواق القديمة ومنطقة القبة في طرابلس، حيث التقى بالأهالي واستمع إلى مطالبهم. وأكد على أهمية العمل الجاد لإحياء المدينة وإنقاذها من الوضع الصعب الذي تعيشه، مشيرًا إلى أن طرابلس بالنسبة له ليست مجرد مدينة بل هي مسقط رأسه، والمكان الذي نشأ فيه، وتعلم فيه قيم الصدق وروابط
