في عام 1977، كان حافظ الأسد قد قرّر اغتيال كمال جنبلاط، زعيم “الحركة الوطنية” و”الحزب التقدمي الاشتراكي” في لبنان. لكنّ الأسد لم يكن يتوقع ردود فعل دروز الجولان والسويداء، حيث تشكلت جالية قوية من الدروز في تلك المناطق. حين أُشيع نبأ اعتقال اللواء إبراهيم حويجة، رئيس المخابرات الجوية السورية السابق، تصدّرت وسائل الإعلام هذا الحدث […]
اعتقال إبراهيم حويجة: تطورات جديدة في قضية اغتيال كمال جنبلاط قراءة المزيد »
قال النائب ملحم خلف في اليوم الـ 389 من مجلس النواب: “القرار عند ضميركم. قال كمال جنبلاط: “اذا خُيّر احدكم بين حزبه وضميره، فعليه ان يترك حزبه وان يتبع ضميره، لأن الانسان يمكن ان يعيش بلا حزب لكنه لا يستطيع ان يحيا بلا ضمير” ايها السادة النواب،انتهى الكلام! حرروا ضميركم من هيمنة قرارات احزابكم وكتلكم.
أمّت جموع مناطقية ضريح الشهيد كمال جنبلاط في المختارة، لمناسبة ذكرى ميلاده، بعنوان “تحية لفلسطين”، تعبيراً عن وفائها، وتأكيدا على الاستمرار على نهجه. وأراد رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب تيمور جنبلاط أن يكون يوم كمال جنبلاط، كما قال: “يوم الحريات، يوم العدالة، يوم الانسانية، يوم الشعوب الطامحة للحياة الكريمة، يوم الحق الذي لا يموت ويوم
صدر عن الحزب “التقدمي الاشتراكي”، البيان الاتي: “لمناسبة السادس من كانون الأول، ذكرى ميلاد المعلم الشهيد كمال جنبلاط، وفي ظل العدوان الوحشي الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني، سوف يكتفي الحزب بهذه المناسبة بوضع زهرة على ضريح المعلم في المختارة يوم السبت ٩ كانون الأول الساعة ١٠ صباحاً، تحت عنوان “تحية لفلسطين”.
