منصة اكس

كتب السياسي الشمالي سامر كبارة عبر حسابه الرسمي على منصة “اكس” “اي نائب يصوت لصالح هذه الموازنة المبنية على نهبّ القطاع الخاص وكسر ضهر المواطن الصالح ، لمصلحة القطاع العام الفاشل والغير منتج من اصغر موظف فاسد في الدولة للأكبر مدير عام او تاجر غير نظامي ينتعش من التهرب الجمركي والمالي، هو نائب لا يمثّل

إعتبر النائب ملحم خلف أنه “في اليوم ٣٦٤، القارب اللبناني متروك من دون قبطان لأهواء عواصف عاتية بدأت تلوح الرياح فيها لتقذف البلد الى المجهول”.وقال في تصريح: “لقد فقدنا السيطرة على التحكم به … لا قبطان والبحارة مستقيلون والقارب نحو صخور قد يتحطم عليها، ويبقى الأخطر تلك المياه التي دخلت اليه والتي استقال كل من

كتب النائب الياس حنكش عبر منصة “أكس”: “خوّنوا الحريري وباسل فليحان، حلّلوا دم سمير قصير، جورج حاوي وجبران تويني… هددوا بيار الجميل، وليد عيدو، أنطوان غانم، وسام الحسن ومحمد شطح… فاغتالوهم! اليوم تحليل دم، تخوين وتهديد سامي الجميّل لن يُجدي نفعاً، نحن من مدرسة “لبنان أولاً” ومدرسة “قول الحقيقة مهما كانت صعبة”. 

كتب رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان عبر منصة “إكس”: “يبحث العدو من خلال جريمة اغتيال الشهيد صالح العاروري عن انتصار وهمي يغطّي فيه عجزه وخسارته التاريخية وكسر هيبة جيشه في الداخل الفلسطيني وغزّة.جريمة نكراء يريد الصهاينة منها جرّ لبنان إلى آتون الحرب، التي وإن حصلت، ستكبده خسائر لن يتوقعها.الرحمة لأرواح الشهداء والنصر لفلسطين ولبنان

كتب النائب جورج عقيص على منصة “اكس”: “النائب في لبنان لا يستطيع أن ينتخب رئيس جمهورية ولا يستطيع أن يراقب عمل الحكومة لأن لا جلسات مساءلة تعقد لهذه الغاية، وهو اليوم بات لا يستطيع ان يشرّع لأن كل مجموعة، سواء كانت طائفة او هيئة او قطاع، تملك حق الفيتو الذي يمنع نشر القوانين ونفاذها. اتساءل

كتب النائب مارك ضو على منصة “اكس”: “تم إقرار قانون ينصف الأساتذة في المدارس الخاصة، ويؤمن التعويضات والمصاريف التشغيلية لصندوق التقاعد، وألزم المدارس تسديد مبالغ مالية لصندوق التعويضات للأساتذة بالدولار كما يتقاضون من الطلاب والأهالي. القانون تم إقراره في المجلس النيابي وتمت الموافقة عليه في مجلس الوزراء، والآن ما يقوم به رئيس الحكومة هو تعطيل

كتب النائب غياث يزبك على منصة “اكس”: “في مثل هذا اليوم من العام 2013 رصَّع القاتل عقد شهداء ثورة الأرز باغتيال جوهرة السياديين وحامي عقيدتهم، محمد شطح. ضربة معلم اصابت القلب نعم، لكن امثال محمد شطح لا تَقتل متفجرة روحهم وتعاليمهم، وها نحن نواصل النضال لتحقيق ما استشهد من اجله مهما غلَت التضحيات”.