خليل: كفى عهراً سياسياً… وسَنَتان “بكفوا ليفضحوكم”!

كتب النائب علي حسن خليل عبر منصة “أكس”: “لن نعطيكم شرف ذكر أسمائكم لأن الرأي العام يعرف الصغار الذين تعودوا أن ينتقلوا بمواقفهم حسب المصالح والدفع المسبق، صدّقوا كذبة التغيير التي كشفتها ممارساتهم خلال التجارب، وصفقاتهم مع اصحاب المصالح في الداخل والخارج، منهم من مرّر جنسيته ولبنانيته في صفقة خضوع، والبطل الوهمي الذي صدّق كما جحا حمايته للدستور فضاع في خطاب الغوغائية “القانونية”، ومنهنّ منذ العام 1996 وسيرتها الإعلامية والسياسية والمصرفية وحساباتها وارتباطاتها وعلاقاتها وصفقاتها و”النط من ضفة الى ضفة ” حسب الحساب الجاري… كلها “عدالة” غير مطلوبة التحقق”.

أضاف: “هؤلاء يعتقدون أن تحديهم للقانون والنظام الداخلي وصوتهم العالي يمدد كذبتهم في الرأي العام. كفى عهراً سياسياً، تركنا لكم الطائرات الخاصة لتأخذكم وتعيدكم حسب أوامر غبّ الطلب وسنتان بكفوا ليفضحوكم”.

شارك المقال

WhatsApp
Facebook
Twitter
Email
Telegram
Print

مواضيع ذات صلة:

تراقب الجهات الإقتصادية منذ فترة حركة مدير عام احدى المؤسسات المصرفية المانحة الداخلية والخارجية التي يبرز فيها الطابع التسويقي والدعائي لغايات اعلامية واعلانية علمًا ان ما يحققه من انجازات يعتبر بالنسبة للمستفيدين اعجازات يصعب توفرها للإستفادة من التقديمات المرجوة!..

Read More »

تفاجأت الاوساط السياسية بما نشره أحد المواقع الإخبارية نقلًا عن “مصادر بيروتية” بأن طرح الثقة بالحكومة في جلسة الأمس من قبل جبران باسيل كان بالإتفاق ولمصلحة حليفيه الرئيسين سعد الحريري و نجيب ميقاتي!..ورأت الأوساط السياسية ان هذا الكلام مدعاة للسخرية، فكيف يمكن للمصادر البيروتية ان وجدت أساسًا ان تفسر مثلًا الإنتقادات اللاذعة التي تتعرض لها حكومة سلام من نواب كتلة “الجمهورية القوية” وأيضًا من وزراء القوات بالذات ووصف أحدهم بأنهم وزراء درجة “B” في الحكومة .. فهل “القوات اللبنانية” أيضًا تعمل لمصلحة ميقاتي والحريري وتتناغم معهما؟..ان كان الأمر كذلك فعلى الرئيس نواف سلام مغادرة السرايا فورًا!..

Read More »