بعد لبنان.. الموفد القطري إلى سوريا

ذكرت مصادر نيابية بارزة لـ«اللواء» أن الموفد القطري لم يحمل اي اسم، بل شجع على اتمام الاستحقاق الرئاسي في جلسة 9 كانون الثاني 2025.

ووفق المعلومات التي توفرت لـ «اللواء»، فإن وزير الدولة في وزارة الخارجية القطرية محمد عبد العزيز بن صالح الخليفي جاء مستفسرا عن التطورات الجديدة حول كل الامور لا سيما الملف الرئاسي والوضع في الجنوب كما تأثيرات الوضع المستجد في سوريا، وكان مستمعاً اكثر مما هو متحدث ولم يحمل اقتراحات جديدة حول الرئاسة لكنه ابدى استعداد قطر للمساعدة في اعادة اعمار ما هدمه العدوان الاسرائيلي ودعم لبنان في كل المجالات التي يطلبها لا سيما دعم الجيش ليقوم بواجباته لتطبيق وقف اطلاق النار والانتشار في كامل مناطق جنوب الليطاني، اما المسعى القطري حول الملف الرئاسي فهناك نوع من التكتم حوله.

واوضحت المصادر أن الخليفي سيزور دمشق بعد لبنان للبحث مع السلطات الجديدة في فتح السفارة القطرية وفي مسار الامور في سوريا وكيفية ترتيب انتقال السلطة.

شارك المقال

WhatsApp
Facebook
Twitter
Email
Telegram
Print

مواضيع ذات صلة:

Scroll to Top