خاص موقع mtv
كشف مصدر دبلوماسي أنّ الفترة الفاصلة عن موعد تسلّم دونالد ترامب مقاليد الرئاسة، في احتفالٍ يُقام في مبنى الكابيتول في العشرين من كانون الثاني، قد تشهد تطوّرات كبيرة.
ولفت المصدر الدبلوماسي، لموقع mtv، الى أنّ احتمال توجيه ضربة إسرائيليّة إلى مفاعل نووي إيراني كبير جدّاً، وقد يحصل في أيّ وقت.
وأشار الى أنّ هذه الضربة سيتبعها التوصّل سريعاً الى اتفاقٍ حول غزة وتبادل الأسرى الفلسطينيّين والإسرائيليّين، ما يعني وضع خاتمة لمرحلةٍ بدأت في ٧ تشرين الأول ٢٠٢٣ عبر عمليّة “طوفان الأقصى”.
ورأى المصدر أنّ الضربة، قبيل إقفال ملفّ الحرب، قد تكبّل يدَي إيران وتمنعها عن الردّ، ما سيجعل منها الخاسر الأكبر بعد ضرب ثلاثة مرتكزات أساسيّة في محور الممانعة هي حزب الله وبشار الأسد و”حماس”.