ميشال عون

شنّ عددٌ من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي، من مؤيّدي حزب الله، حملةً على الرئيس السابق العماد ميشال عون، بسبب كلامٍ أدلى به في مقابلة أجراها مع محطة OTV حيث انتقد تدخّل حزب الله في الحرب التي تحصل بين “حماس” والعدو الإسرائيلي في قطاع غزة. وقال عون: “جبهتا لبنان وغزة غير مرتبطتين، وما من اتفاقٍ

زار قائد الجيش العماد جوزيف عون برفقة زوجته، الرئيس السابق ميشال عون في منزله لشكره على تعزيته بوفاة والدته، وذلك من ضمن جولته على رؤساء الجمهورية السابقين.

كشف مصدر مطّلع لموقع mtv أنّ ما نشرته وسائل الإعلام عن زيارة قام بها قائد الجيش العماد جوزاف عون وعقيلته خلال فترة الأعياد إلى الرابية حيث التقيا الرئيس السابق العماد ميشال عون وعقيلته غير صحيح، وأكد أنّ اللقاء الأول بين الطرفين بعد القطيعة حصل أثناء تقديم عون وعقيلته واجب التعزية بوالدة قائد الجيش.

استقبل الرئيس السابق ميشال عون في دارته في الرابية السفيرة الأميركية دوروثي شيا في زيارة وداعية مع انتهاء مهامها في لبنان، وتمنى لها “التوفيق في موقعها الديبلوماسي المقبل”.

 نفى المكتب الإعلامي للرئيس العماد ميشال عون ، في بيان “الأخبار الصحافية المتداولة عن رسالة مزعومة قيل ان الرئيس عون وجّهها إلى الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في ما يتعلق بالتمديد لقائد الجيش،  ويضعها في سياق الشائعات المفبركة التي لا أساس لها من الصحة”.

ردّ النائب نديم الجميّل على حملة النائب جبران باسيل على قائد الجيش فكتب عبر منصة “اكس”: شو معيار الوفاء عند جبران باسيل؟ انو قائد جيش تعيّن على عهد عمه، لازم ينبطح اله وينفذله اجندته ولو على حساب مصلحة الوطن والمؤسسات؟ ولما ميشال عون لمّ تبرعات للجيش من رجال اعمال ودول بكون عم يخدم الجيش ولما

صدر عن الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية”، البيان الآتي: يتوهّم النائب جبران باسيل بأنّ لبنان منقسم بين مَن هو معه ومَن هو ضدّه، وليس غريبًا عليه أساسًا هذا المنطق وبخاصّةٍ أنّه من المدرسة التي تدّعي دائمًا بوجود مؤامرة كونية ضدّها، فيما الحقيقة أنّ سياساته المصلحية والشخصية هي التي تضعه دائمًا في الموقع المعطِّل لمسار