إيلي محفوض

كتب رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض عبر منصة “اكس”: “مواصفات ساكن القصر الجمهوري تتمحور حول 3 أمور: ماسك لزمام المبادرة الإنقاذية، مالك لقراره الحر وجامع للعائلات اللبنانية الـ 18. وللطامح بالكرسي 3 أسئلة، هي: طرحك لإشكالية سلاح الميليشيا، مشروعك الاقتصادي – المالي وآفة اللجوء الأجنبي على أرضنا. فهل من من ماروني يملك الجرأة والإقدام؟”.

ألقى رئيس حزب حركة التغيير المحامي ايلي محفوض كلمة في خلال إنعقاد “فعاليات المعتقل السياسي في السجون السورية” في العاصمة الفرنسية – باريس، في حضور عدد من الجمعيات المعنية بجرائم الخطف والإخفاء القسري بمشاركة ممثلين عن حزبي “القوات اللبنانية” وحزب “الكتائب اللبنانية” ولقاء “سيدة الجبل”، أشار فيها الى انه لا يزال في السجون السورية 622

قال رئيس حزب حركة التغيير المحامي ايلي محفوض ان “الدولة اللبنانية مخطوفة ولا بد من تحريرها”. كلام محفوض جاء خلال لقاء مع لبنانيين مقيمين في فرنسا حيث التقاهم خلال لقاء من تنظيم وبدعوة من مكتب حزب القوات اللبنانية في باريس. وقال محفوض: “كنا ندعوكم في السابق كي تعودوا إلى وطنكم الام لكن اليوم أقول لكم

زار وفد من مجلس قيادة حزب حركة التغيير برئاسة المحامي ايلي محفوض وعضوية كل من طوني بولس كلود الحايك رشا أحمد صادق ناجي ناصيف بسام خضر آغا وجوزف ضو متروبوليت بيروت للروم الأورثوذكس المطران إلياس عودة في دار المطرانية في الأشرفية حيث عرض الوفد لتحركاته ونشاطاته. وبعد اللقاء، قال محفوض: “نعيش ازمة كيان ووجود هذه الأزمة

كتب رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض عبر منصة “اكس”: “قبّعوا شوككم بأيديكم.. هي محصلّة تتبّع مرصد المواقف والتحركات الدولية بشأن لبنان وعليه بات الأنتظار لانقشاع الرؤية الإقليمية والدولية أكثر من ضبابي والمخيف أن شبح تداعيات حرب ١٩٧٥ تطلّ من جديد علينا من نافذة تحويل لبنان لساحة مستباحة والمطلوب توّحد القوى لإدارة المواجهة الحتمية”.

كتب رئيس حركة “التغيير” المحامي إيلي محفوض عبر منصة “اكس” في ذكرى اغتيال جبران تويني: “قاتل جبران تويني يسرح ويمرح ويرقص على قبره فرحًا مرتاحا لأنه يغتال ويغتال من دون عقاب. ‏جبران الثورة الحقيقية التي ألهمت جمهور النهار وإن غاب الرجل الشجاع لكن ديكه يصدح صوته من خلال ما تركه من إرث ومدرسة وصحافة وقلم”.