الانتخابات البلدية

أصدر وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار بيانًا يتعلق بتقديم تصاريح الترشيح للإنتخابات البلدية والإختيارية والرجوع عنها في محافظة لبنان الشمالي والأقضية التابعة لها ومحافظة عكّار.

استقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، في الصرح البطريركي في بكركي، اليوم الأربعاء، رئيس الحكومة نواف سلام في لقاءٍ رسمي. وفي تصريحٍ عقب اللقاء، أكد رئيس الحكومة نواف سلام أن بكركي تشكل مرجعية وطنية أساسية لجميع اللبنانيين، مشيداً بالدور الذي تلعبه في دعم استقرار البلاد. وأضاف سلام أنه عرض على البطريرك الراعي أبرز

قبل شهر من موعد الانتخابات البلدية في بيروت، تسعى القوى السياسية والمرجعيات في العاصمة إلى توحيد الصفوف وضمان تشكيل مجلس بلدي يعكس التنوع الطائفي في المدينة، التي تشهد تفاوتاً كبيراً في أعداد الناخبين بين المسلمين والمسيحيين. في هذا السياق، تجري مشاورات مكثفة بين القوى الأساسية للتوصل إلى لائحة موحدة، بهدف تجنب معركة انتخابية “كسر عظم”

أصدر وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار بيانًا رسميًا حمل الرقم 33/ص.م، يتضمن تفاصيل حول تقديم تصاريح الترشيح للانتخابات البلدية والاختيارية في محافظة جبل لبنان والأقضية التابعة لها، بالإضافة إلى إمكانية الرجوع عنها. وفيما يلي نص البيان: “بالاستناد إلى القرارات 431 و433 الصادرة في 2 نيسان 2025، المتعلقة بدعوة الهيئات الناخبة لانتخاب المجالس البلدية والمختارين والمجالس

رأى النائب قاسم هاشم أن زيارة الموفدة الأميركية مورغان أورتاغوس إلى لبنان لم تحمل جديدًا في المضمون، بل كانت محكومة بتغيير في الأسلوب فقط، خاصة بعد الوقوف على مواقف اللبنانيين والمواقف الموحدة التي تجسدت في الموقف الرسمي. وأكد هاشم في حديثه لـ”صوت كل لبنان” أن “أورتاغوس أوضحت في كواليس لقاءاتها أن لبنان إذا لم يستجب،

علن تجمع البلدات الجنوبية الحدودية في لبنان عن التحديات الكبيرة التي تواجه البلديات في إجراء الانتخابات البلدية المقبلة، والتي ستجري في مايو المقبل. وتشمل هذه التحديات ظروفاً أمنية واقتصادية معقدة في مناطق الشريط الحدودي الممتد من الناقورة إلى العرقوب، مروراً بالعديد من القرى والمناطق الحدودية. وفي بيان صحفي، أشار التجمع إلى أن البلديات تعمل جاهدة

يُمكن للأحزاب ورؤسائها ونوابها وناشطيها أن يُغرقونا بوابلٍ من التبريرات حول التحالفات التي بدأت تتشكّل مع اقتراب الانتخابات البلدية. وكما هي الحال في الانتخابات النيابية، كذلك في البلديات: تغليب المصالح على المبادئ هو القاعدة، لا الاستثناء. لسنا بحاجة إلى ذكر أمثلة؛ فالمشاهد تتكرر وتُعرف بالأسماء. حزبٌ يرفع شعارات السيادة والوطنية في منطقة، ويُوحي لمناصريه أن

‏رأى النائب ⁧‫إيهاب مطر‬⁩ خلال مقابلة تلفزيونية، اليوم الخميس، أن ⁧‫الجيش اللبناني‬⁩ هو من دافع عن ⁧‫لبنان‬⁩ في كل الأوقات وبوجه التكفيريين وغيرهم، لكن “حزب الله” كان يبرر وجود سلاحه باستخدامه ضد بعض المنظمات والفئات، معتبراً أن هذا السلاح “خلص وقته ويجب تلفه أو إخراجه من البلاد، ولا يجب ان يكون جزءاً من الاستراتيجية الدفاعية،

إعتبر الرئيس نجيب ميقاتي في تصريح” ان دعوة الهيئات الناخبة للانتخابات البلدية في جولتها الاولى في الرابع من شهر أيار المقبل خطوة مهمة لتفعيل العمل البلدي والانمائي”، متمنيا “أن تجري الانتخابات في اجواء هادئة والا تحصل تطورات أمنية تعرقل حصولها”.وعن موقفه من انتخابات بلدية طرابلس قال: لقد علمتنا التجارب السابقة أن التعاطي مع الانتخابات البلدية

في وقت تواصل فيه إسرائيل اعتداءاتها في المنطقة الجنوبية وسط هشاشة واضحة في اتفاق وقف إطلاق النار، ازدادت هذه الهشاشة مع تعليق عمل لجنة مراقبة تنفيذ الاتفاق، بعد طرح فكرة تشكيل لجان للتفاوض حول النقاط الخلافية المتعلقة بالخط الأزرق والأسرى والنقاط الخمس التي لا تزال إسرائيل تحتفظ باحتلالها. وفي هذا السياق، كشفت مصادر رسمية موثوقة