بالصّور: مناشير إسرائيلية لسكّان الجنوب
ألقى الطيران الإسرائيلي مناشير فوق مناطق جنوبيّة، توجّه فيها الى سكّان الجنوب.
ألقى الطيران الإسرائيلي مناشير فوق مناطق جنوبيّة، توجّه فيها الى سكّان الجنوب.
سقط صاروخ اعتراضي بالقرب من مدرسة في بلدة ياطر الجنوبيّة واستقرّ في سيارة من دون أن ينفجر. ويقوم عناصر الدفاع المدني بإخلاء المدرسة.
إستقبل رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وفدا فرنسيا برئاسة مدير عام الشؤون السياسية والامنية في وزارة أوروبا والشؤون الخارجية فريدريك موندوليني بعد ظهر اليوم في السرايا، في حصور سفير فرنسا في لبنان إيرفيه ماغرو.وتندرج زيارة الوفد في اطار مهمة في دول المنطقة بتكليف من الحكومة الفرنسية لحض لبنان على اتخاذ الخطوات الاساسية للاسراع في تعزيز الاستقرار
ميقاتي يلتقي موندوليني لبحث سبل تعزيز الاستقرار في الجنوب قراءة المزيد »
المصدر: دنيز عطالله – المدن كان مشهد البطريرك بشارة الراعي وصحبه من مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في الجنوب محزناً، كي لا يقال مخيباَ لآمال الجنوبيين، تحديداً المسيحيين من بينهم. فالزيارة التي هدفت إلى التضامن مع هؤلاء بدت مشهداً “بروتوكولياً” هزيلاً. اقتصرت على زيارة مقرات روحية مسيحية وإسلامية، والصلاة في كنيسة سيدة البحار في صور، محاطاً
كتب حسن الدر في “اللواء”: كلّما انخفضت فرص «بنيامين نتنياهو» بتحقيق أهداف حربه على غزة ارتفعت احتمالات الحرب على لبنان، تلك المخاوف موجودة منذ اليوم الأوّل لبدء الحرب، ولم يُخفِ نتنياهو ووزير حربه نيّته الخبيثة بتوجيه ضربة قاسية للبنان مستفيدًا من وجود حاملات الطّائرات والغوّاصات الأميركيّة قبالة سواحلنا.ومع تزايد الحديث عن «انقلاب ساعة الرّمل الدّوليّة»
في مرحلة معقّدة يمر فيها لبنان، ولا سيما جنوبه، جاء إعلان زيارة البطريرك الماروني بشارة الراعي للجنوب اليوم، على رأس وفد من مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك، للتضامن مع أهله، وللتعبير عن «التعاطف مع الجنوبيين والنازحين»، كما ورد في الإعلان. والزيارة تعني بوضوح وضع الجنوب عملياً «في قلب لبنان»، والتأكيد على أنّ الجنوب هو «لكل لبنان»،