وليد جنبلاط:لا تظلموه!

بقلم جوزاف وهبه لا يُحسد الزعيم وليد جنبلاط على ما هو عليه، وما هو فيه من مخاض يمتدّ من جبل الدروز في سوريا، إلى مجزرة مجدل شمس على أيدي صوارخ حزب الله في الجولان، إلى دوزنة العلاقات ما بين إرضاء الطائفة الشيعية (أو بشكل أدقّ، سلاح هذه الطائفة) وبين عدم المساس بمصالحة الجبل التي صنعها […]

وليد جنبلاط:لا تظلموه! قراءة المزيد »