الجيش اللبناني

أكد وزير الخارجية الاردني أيمن الصفدي، ووزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على لبنان بشكل فوري، محذران من التبعات الكارثية لاستمرار هذا العدوان على الأمن والسلم الإقليميين والدوليين. وشدد الوزيران في اتصال هاتفي جاء في سياق عملية التنسيق والتشاور المستمرة بين البلدين، على أن العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان، والخطوات الإسرائيلية […]

وافق مجلس الوزراء مبدئيًا على تطويع 1500 عنصر لصالح الجيش اللبناني، على أن يصار إلى السير بالإجراءات اللازمة بحسب الأصول بالتنسيق بين وزارتي الدفاع الوطني والمالية.

اعتبرت سفارة الجمهورية الإسلامية الإيرانية في لبنان، في منشور عبر حسابها على منصة “اكس” أن “المواجهة البطولية التي خاضها ضباط وجنود الجيش اللبناني في بلدة العديسة الجنوبية في الـ 3 من آب من العام 2010، هي مدعاة للفخر وتكريس معمّد بالدم للمعادلة الذهبية التي تسيّج حدود”. وأكدّت أن “هذه الحادثة هي تحذير متجدّد لمن تسوّل

أكد قائد الجيش اللبناني العماد جوزاف عون على أن ازمات لبنان “ ستنجلي حتمًا، وسيستعيدُ لبنانُ بريقَهُ وازدهارَه”. وخاطب أبناء المؤسسة العسكرية في رسالة قال فيها: أيّها العسكريونتسعةٌ وسبعونَ عامًا من شرفِ التضحيةِ والوفاءِ لوطنِنا الذي تعصفُ بهِ رياحُ التحدّياتِ والأزمات، ولا يزالُ صامدًا بصمودِ جيشِهِ الذي يثبتُ يومًا بعد يومٍ أنَّ رجالَهُ الأبطالَ ملتزمونَ بقسمِه، وقد

بقلم روعة الرفاعي لم يعد بغافل على أحد حجم الحملات المغرضة والشائعات التي تطال مرفأ طرابلس والتي لم تكن سائدة قبل إنفجار مرفأ بيروت لأسباب طبعاً تتعلق بأهميته وبقائه في الصدارة.وما من عاقل يرفض ذلك، لكن أن تُحارب مدينة بكل مرافقها ومقوّماتها الحياتية للإبقاء عليها كأفقر مدينة على حوض البحر المتوسط فهذا ما لا يمكن

يتردد أنّ مؤتمراً لدعم الجيش سيعقد في إيطاليا مطلع آذار المقبل كموعد مبدئي، تنظمه روما ودعت إليه قادة جيوش أوروبيين. ويهدف المؤتمر إلى البحث في سبل دعم الجيش، وقد أكدت أكثر من دولة استعدادها للمشاركة بينها إسبانيا، ألمانيا وبريطانيا. المصدر: نداء الوطن

كتبت نجوى أبي حيدر في “المركزية”: ليس تجاوز قطوع افراغ قيادة الجيش من قائدها بالتمديد له وسائر القادة الامنيين لمدة سنة بقانون برلماني، على اهميته، الهم الوحيد في المؤسسة العسكرية، علما ان اكتمال عقد مجلس القيادة ما زال عالقاَ على حبال حسابات ومصالح القوى السياسية. فالهموم لا تقف عند هذا الحدّ، ما دامت سبحة الازمات

تمكّن فوج الحدود البري الأول في الجيش اللبناني المتمركز عند حاجز شدرا – عكار، من إحباط عملية تهريب وإدخال كمية من الحبوب المخدرة (كبتاغون). وأفيد بأنّه تم توقيف رجل وزوجته في العملية، وهما من آل جعفر، حيث كانا يحاولان تمرير هذه الكميات إلى أشخاص مهرّبين يتعاملون معهما من منطقة وادي خالد.

صدر عن الصليب الاحمر اللبناني بيان أشار الى انه “لليوم الثاني، تواصل طواقم الصليب الاحمر اللبناني وقوامها 26 متطوعا و6 سيارات عملها الإنساني حيث قامت بإدخال المساعدات بمؤازرة شاحنات الجيش اللبناني  الى بلدتي السماقية وحكر الضاهري في عكار التي حاصرتهما المياه بالكامل بعد فيضان النهر الكبير منذ ثلاثة أيام. وإن المساعدات التي تم إدخالها تلقاها

 صدر عن قيادة الجيش  – مديرية التوجيه، البيان الآتي: “بتاريخ 11/1/2024، أوقفت دورية من مديرية المخابرات في منطقة حقل العزيمة – الضنية المواطنين (س.ش.) و(ه.ك.) و(ع.ش.) لإقدامهم بتاريخ 30/12/2023 على إحراق شجرة الميلاد وإطلاق شعارات دينية لإثارة نزعات طائفية في المنطقة المذكورة. بوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص”.