كتب محمد شقير في “الشرق الأوسط”: لا يعني غياب ردود الفعل السياسية على البيان الصادر عن مجلس المطارنة الموارنة في اجتماعه الشهري برئاسة البطريرك الماروني بشارة الراعي بأنه يخلو من الملاحظات، تحديداً من قبل المرجعيات السياسية والدينية في الطائفة السنية، انطلاقاً من أنه «لم يكن مضطراً للتعميم بتغييبه تحميل المسؤولية للذين يعطلون انتخاب رئيس للجمهورية، […]
شدد المطارنة الموارنة على “ضرورة الاسراع في انتخاب الرئيس”. وأيّد المطارنة خلال الاجتماع الدوري الشهري في بكركي “رفض البطريرك المتاجرة بحياة الجنوبيين والمطلوب السهر على المنطقة الحدودية وتنفيذ القرار 1701”. وحذّر المطارنة من “المحاولات دوليا ومحليا لتمرير ترسيم مشبوه للحدود بين لبنان واسرائيل خال من اي ضمانات دولية واضحة والتفاوض في هذا الشان يبقى من
المطارنة الموارنة: نحذّر من محاولات تمرير ترسيم مشبوه للحدود! قراءة المزيد »
