ايران

ذكرت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن دوي انفجار ضخم سمع في بلدة صناعية بإقليم سمنان. وأفادت وكالة مهر بـ”دوي انفجار في المنطقة الصناعية في منطقة غرمسار بمحافظة سمنان شرق طهران. ولم يتم بعد تحديد سبب الانفجار، وتم إرسال فرق إطفاء إلى موقع الحادث، كما لم يبلغ عن وقوع ضحايا أو إصابات”.

أعلن البيت الأبيض أن “واشنطن لا تسعى إلى نزاع مع إيران”، رغم الضربات الأميركية والبريطانية على أهداف تابعة للحوثيين في اليمن، بحسب وكالة “الصحافة الفرنسية”. وقال الناطق باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي: “نحن لا نسعى إلى نزاع مع إيران ولا نسعى إلى تصعيد ولا يوجد سبب لحدوث تصعيد يتجاوز ما حدث في الأيام الأخيرة”.  ومن جهته،

لم يعد أمام الإدارة الأميركيّة متسعاً من الوقت، فإمّا أن تقدم على حوار مع إيران ينتهي إلى تفاهمات كبرى. أو.. تحزم وتقدم على استخدام “العصا” بديلاً عن “الجزرة” لتطبيع الحلفاء، بما يتوافق ومصالحها. الوقت ضاغط، والإنتخابات على الأبواب. والمجتمع الأميركي مأزوم، تُشظّي صفوفه إنقسامات خطيرة، وتنال من تماسكه. والعزلة الدولية تزداد وطأة. والعقوبات التي فرضتها

“رويترز” عن مصادر: المعلومات الاستخباراتية التي جمعتها الولايات المتحدة تؤكد أن فرع تنظيم الدولة الإسلامية في أفغانستان نفذ هجوم إيران

قدم وفد من الحزب التقدمي الاشتراكي التعازي بضحايا انفجار كرمان في السفارة الايرانية في بيروت، وضم الوفد نائب رئيس الحزب زاهر رعد وأمين السر العام ظافر ناصر. وسلم وفد التقدمي السفير الإيراني في لبنان مجتبى أماني رسالة من وليد جنبلاط موجهة الى الرئيس الايراني إبراهيم رئيسي، جاء فيها: “إنني إذ أستنكر التفحير الإرهابي الذي استهدف المدنيين في

دان شيخ العقل لطائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى “التفجيرين الآثمين اللذين استهدفا المدنيين في منطقة كرمان في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، معزيا الجمهورية الإسلامية الإيرانية والشعب وذوي الضحايا، متمنيا الشفاء للجرحى والمصابين، ومؤكدا “رفضه التعرض للمدنيين مهما كانت المبررات والذرائع”.  وعرض شيخ العقل، خلال لقائه بالموظفين والعاملين ورؤساء المصالح في مديريتي المجلس المذهبي ومشيخة

تنظيم الدولة الإسلامية يعلن مسؤوليته عن هجمات أسفرت عن مقتل ما يقرب من 100 شخص في إيران