حماس

عبرت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) عن استغرابها من تصريحات المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف التي أشارت إلى عدم رغبة الحركة في التوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة، مؤكدة حرصها على مواصلة المحادثات بشأن اتفاق محتمل. وأكدت حماس في بيان “حرصها على استكمال المفاوضات والانخراط فيها بما يُساهم في تذليل العقبات والتوصل […]

أعلنت حركة “حماس”، فجر الخميس، أنها سلّمت الوسطاء ردّها الرسمي على المقترح الإسرائيلي المتعلق بوقف إطلاق النار في قطاع غزة لمدة 60 يومًا، وذلك ضمن المفاوضات غير المباشرة الجارية في العاصمة القطرية الدوحة. وجاء في بيان مقتضب نشرته الحركة عبر قناتها الرسمية على تطبيق “تلغرام” أن “الحركة سلّمت قبل قليل، للإخوة الوسطاء، ردّها وردّ الفصائل

تحول السلاح الفلسطيني، ولا سيما سلاح حركة “حماس”، إلى أداة تفاوضية مهمة لـ “حزب الله” ومن غير المتوقع أن يتخلى عنها بسهولة.” هذا هو الواقع الذي يحاول “الحزب” فرضه لرفع مطالبه في مواجهة الحملة الدولية والداخلية لحصر السلاح بيد الدولة. وقد تخوّف مصدر دبلوماسي رفيع من “احتمال استخدام “حزب الله” هذه الورقة لزعزعة الاستقرار إذا

اختتم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو زيارته إلى واشنطن وعاد إلى تل أبيب برفقة زوجته سارة، دون الإعلان المنتظر عن اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. وكان نتنياهو قد صعد وزوجته على متن مروحية الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى قاعدة أندروز، قبل أن يستقلا طائرة العودة إلى إسرائيل، بعد زيارة دامت 4 أيام.

أكد تقرير حديث صادر عن معهد “ألما” الإسرائيلي للدراسات الأمنية أن حركة “حماس” تمتلك بنية تحتية متكاملة ومستقلة لتصنيع الأسلحة داخل لبنان، تشمل القدرة على إنتاج الصواريخ والطائرات المسيّرة، بل وحتى غواصات صغيرة متفجرة. وتأتي هذه المزاعم في وقت تعمل فيه الدولة اللبنانية على معالجة ملف السلاح الفلسطيني، ما يثير التساؤلات: هل أصبحت المخيمات الفلسطينية

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن كلًّا من حماس وإسرائيل تسعيان إلى إنهاء التصعيد الحالي، مؤكداً أن الطرفين “قريبان جداً” من التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، قد يُعلن خلال اليومين المقبلين. من جانبها، أفادت حركة حماس بأنها تدرس المقترح الذي قدمه المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، بالتشاور مع الفصائل الفلسطينية. في المقابل،

رغم استمرار الحرب على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، تركز الأنظار الآن على المرحلة التي تلي العدوان، خاصة على طريقة حكم القطاع والسلطة التي ستتولى الأمر. هذه المسألة مرتبطة بترتيبات خارجية تخص السلطة الوطنية الفلسطينية، التي ستبرز في المشهد مع محاولة تهميش حركة «حماس» على افتراض أنها تعرضت لضربة قوية. السلطة الوطنية تحاول الاستعداد لهذه

أكدت القناة 14 الإسرائيلية، نقلاً عن مصادر أمنية، مقتل محمد السنوار، الشقيق الأصغر ليحيى السنوار، إلى جانب عشرة من كبار قادة حماس، إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت اجتماعاً سرياً في نفق تحت مجمع المستشفى الأوروبي في خان يونس، جنوبي قطاع غزة. ووفق صحيفة “معاريف”، فإن “ثغرة أمنية قاتلة” أتاحت لإسرائيل رصد الاجتماع، في غياب الأسرى

من المرتقب أن يصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى بيروت في الحادي والعشرين من الشهر الجاري، حاملاً في جعبته عدة ملفات، أبرزها مسألة السلاح الفلسطيني داخل المخيمات. وستكون هذه الزيارة مناسبة لبحث مختلف القضايا المتصلة بالواقع الفلسطيني في لبنان. وتُعد زيارة عباس الأولى منذ انتخاب العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية، وقد تضمن خطاب القسم للعهد

صادق المجلس السياسي والأمني الإسرائيلي (الكابينيت) بالإجماع على خطط توسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة، وعلى اعتماد آلية جديدة لتوزيع المساعدات الإنسانية مستقبلاً عبر صندوق دولي، يهدف إلى منع وصولها إلى حركة “حماس”. ورغم الإجماع، عبّر وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير عن معارضته الشديدة لتقديم أي مساعدات، قائلاً: “لديهم ما يكفي من الطعام، يجب