حماس

أكدت حركة حماس أن تصريحات وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، حول بناء كنيس يهودي داخل المسجد الأقصى تشكل تهديدًا خطيرًا. وأشارت إلى أن هذه التصريحات تعكس نوايا حكومة الاحتلال تجاه الأقصى وهويته الإسلامية والعربية، وتدعو الأمتين العربية والإسلامية لتحمل مسؤولياتهما في حماية المقدسات.كما دعت الحركة الفلسطينيين في الضفة الغربية والداخل المحتل للنفير العام […]

أثار إعلان الجيش الإسرائيلي انتهاء عملياته العسكرية “بشكل عام” في غزة جملة تساؤلات عن التوقيت والهدف من الإعلان، بالإضافة إلى مدى واقعيته، وتزامن هذا الإعلان مع انتهاء جولة المفاوضات في الدوحة التي وصفت بأنها “الفرصة الأخيرة” للوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع وإبرام صفقة تبادل أسرى، فهل هذا الإعلان هو جزء من المفاوضات؟

بعد طول انقطاع وأخبار عن استهدافه مع قياديين في حماس غرّد الناطق الرسمي باسم كتائب القسام أبو عبيدة: “تبايع كتائب القسام القائد يحيى السنوار، وتعلن جهوزيتها الكاملة لتنفيذ قراراته، وترى بأن اختياره رئيساً للحركة خلفاً للقائد إسماعيل هنية دليل على حيوية الحركة وتماسكها وقوتها”.

أعلنت حركة حماس اليوم الاثنين، أن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو “عاد من جديد لاستراتيجية المماطلة والتسويف والتهرب من الوصول إلى اتفاق من خلال وضع شروط ومطالب جديدة لمقترح الاتفاق”. كما قالت إن “نتنياهو تراجع عن الورقة الإسرائيلية التي كانت جزءاً من مشروع بايدن”.

كتب صائب بارودي أغرب ما في سلوك الطبقة الحاكمة أو الزمر السياسية وفصائلها المختلفة في الوطن والأمة محاولاتهم الدائمة تزيين سوء أعمالهم عبر إختلاق المبررات الخبيثة وتزييف الحقائق وتحريفها بترويج الأكاذيب والأضاليل التي قد يخدعون بها بعض الناس لبعض الوقت ويقعون في حبائلها ولكن ليس كل الناس وكل الوقت،فقد تُغيّب الحقيقة ولكن ستكشف لا محالة

العقرب – ديمقراطيا نيوز دعت أوساط سياسية إلى وضع كلام النائب أديب عبد المسيح لـ‎”الحدث” في عهدة الكتلة التي ينتمي، اي كتلة “تجدد”، وهي كتلة سيادية، فيما الموقف الذي أطلقه عبد المسيح يضعه في الخط الممانع لا السيادي، وقد عبّر بنفس منطق “ح ز ب ا لله” وأدبياته، واضعا الحرب التي أعلنها الحزب لمساندة “ح

يعتمد الجيش الإسرائيلي على الكلاب بشكل كبير في حربه على غزة، لتحديد أماكن المتفجرات ومقاتلي حركة «حماس»، وأيضاً لترهيب المدنيين الفلسطينيين وترويعهم. إلا أن «حماس» نجحت أخيراً في التصدي للكلاب البوليسية الإسرائيلية بسلاح مشابه ضمن «حرب ظل» لا يعرف الكثير عنها تدور في الخفاء بين الجانبين. فقبل أيام، نشر موقع «واي نت» العبري تقريراً قال

جاء في النص الحرفي، للرد الذي سلمته حركة “حماس” للوسيطين القطري والمصري على ورقة اتفاق الإطار التي قدمت لها بعد اجتماع باريس، وقد تسلم الجانبان الأميركي والإسرائيلي نسخة عن رد “حماس” الذي يقع في 3 صفحات، بينها تعديلات على ورقة اتفاق الإطار إضافة إلى ملحق خاص بالضمانات والمطالب الهادفة إلى وقف العدوان وإزالة آثاره: المرحلة

في وقت تتجه الانظار إلى الصفقة المرتقبة بين الإسرائيليين و”حماس” والتي من شأنها ان توقف آلة القتل في غزة، أعطى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو الضوء الاخضر لوقف إطلاق النار في القطاع في الفترات التي تفصل مراحل الصفقة المرتقبة.

أعلن المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، أن “إسرائيل وافقت على مقترح وقف إطلاق النار ولدينا تأكيد إيجابي أولي من حماس”.