قاسم هاشم

صدر بيان عن النائب فادي كرم، عضو تكتل “الجمهورية القوية”:  يُصرّ البعض على ربط احتكار الدولة للسلاح بحوار حول “الاستراتيجية الدفاعية” ، بينما يُجادل البعض الآخر كالزميل قاسم هاشم بأنّ هذه الاستراتيجية فشلت في الماضي بسبب  “فريق السلاح” الذي يُفضّل الحفاظ على سلاحه على حساب الدولة والدستور.   وأكد أنّ احتكار الدولة للسلاح هو الاستراتيجية الوحيدة التي

غادر عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم إلى الجزائر، للمشاركة في اجتماعات اللجنة التنفيذية لاتحاد برلمانات منظمة التعاون الاسلامي.

أكد النائب قاسم هاشم أن “جلّ ما يريده حراك الموفدين هو الوصول إلى التهدئة في الجنوب، ولكن من دون العودة إلى الأساس وهو وقف النار الداهمة في غزة، بما ينعكس على كل الإقليم”، مؤكداً أن “كل الأفكار التي تطرح حول التهدئة في الجنوب لم ترتق إلى مستوى ما يريده لبنان”. وتعليقاً على التسريبات بأن الرئيس

أكد عضو “كتلة التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم في تصريح أن “الاعتداء الذي تعرّضت له بلدة كوكبا ومحيطها والطريق الرئيسية والدولية، وإن كان للمرة الاولى منذ بدأ العدوان على غزة والجنوب، ليس مستغرباً فالطبيعة العدوانية للعدو الصهيوني لا تقف عند حدود جغرافية، وما حصل اليوم يؤكد محاولاته توسيع اعتداءاته لاستفزاز لبنان والمقاومة ولهروب حكومة الكيان

شدد النائب قاسم هاشم على أن “مسألة انتخاب رئيس للجمهورية داخلية، والمسؤولية داخلية أيضا”، مشيرا إلى أن “تركيبة البلد توافقية والكثير من الملفات أثبتت أن الحل يكمن بالتواصل والتوافق”. وبالنسبة إلى عشاء كليمنصو الذي جمع الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، ورئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية، رأى هاشم في حديث إلى إذاعة “صوت كل

رأى النائب قاسم هاشم أن “كل الاحتمالات واردة”، مشدّداً على أن “الحكمة في التعاطي من الجانب اللبناني ضمن قواعد الاشتباك مشروطة بنجاح الجهود للجم إسرائيل”. وقال هاشم في حديث إلى “صوت كل لبنان”: “في ضوء التطورات الأخيرة، فإن مخاطر توسيع الحرب قائمة في ظل محاولات العدو الدائمة واليومية استدراج لبنان إلى حرب أوسع وأشمل في

اعتبر عضو “كتلة التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم ان “الاعتداء الصهيوني أمس هو عدوان همجي تجاوز كل الخطوط وهذا ليس مستغربا عن الإسرائيلي الذي يمارس العدوانية والهمجية بكل المقاييس والمعايير لانه متنصل من كل الالتزامات  والأعراف والمواثيق، ومتفلت الى اقصى الحدود استنادا الى الدعم والاحتضان الاميركي الغربي وسياسية المعايير المزدوجة التي تمارسها المنظمات الدولية بانحيازها