فوق مقص الرقيب

“القوات اللبنانية” ورحلة البحث عن “الحاصل “في البقاع الغربي

بقلم خالد صالح ما إن أقفل ملف الانتخابات البلدية والاختيارية على ما آل إليه من نتائج، بدأت “القوات اللبنانية” تعدّ العدّة للاستحقاق النيابي، ووضعت نصب عينيها جملة من الأهداف، البعض منها يسهل تحقيقه في عدة دوائر نظرًا لامتلاكها القدرة على تأمين الحواصل، بينما البعض الآخر يتطلّب “حنكة” و “دهاء” لتجاوز المطبّات فيها، البقاع الغربي مثلا […]

“القوات اللبنانية” ورحلة البحث عن “الحاصل “في البقاع الغربي قراءة المزيد »

الحقيقة الراسخة .. لبنان في لبنان وسوريا في سوريا !!

بقلم خالد صالح لاتزال مقولة الرئيس الشهيد رفيق الحريري عن العلاقة بين لبنان وسوريا تصلح لكلّ الأزمنة والسياسات المتبعة “لبنان لا يُحكم من سوريا ولا يُحكم ضد سوريا”، مفهومٌ عميق يجعلُ الصّورة الحقيقية بين البلدين جليّة وواضحة، ويؤسّس لعلاقةٍ وطيدة قائمة على الاحترام المتبادل للحيثية اللبنانية والسورية على السواء .ولعل التبدّل التاريخي الذي طرأ على

الحقيقة الراسخة .. لبنان في لبنان وسوريا في سوريا !! قراءة المزيد »

سلاح حزب الله .. نهاية وظيفة عابرة للحدود !!

بقلم خالد صالح مَنْ منّا لا يذكر ذلك الهتاف في فيلم “السفارة في العمارة” للفنان الكبير “عادل إمام” : “مش ح نساوم مش ح نبيع، مش ح نوافق ع التطبيع”، صحيح أنّها عبارة من فيلم ميلودرامي يتناول قضية رفض الشارع العربي عمومًا والشارع المصري خصوصًا مسألة التطبيع مع الكيان الإسرائيلي الغاصب.لم تأت هذه العبارة في

سلاح حزب الله .. نهاية وظيفة عابرة للحدود !! قراءة المزيد »

“السنّة” في لبنان .. “حيطهم مش واطي” !

بقلم خالد صالح لم يكن كلام سماحة مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان في تكريم الحجيج عابرًا، فهذا الموقف يتطلب قراءات كثيرة، بعدما أرهقنا (نا الجماعة) التناتش والتهميش، وفاض القلب كثيرًا من سهام الغدر التي طاولت “طائفة الاعتدال”، هذه الطائفة التي ما بخلت لأجل الوطن بفلذات أكبادها .قد يطول الحديث كثيرًا عن موقف سماحة المفتي،

“السنّة” في لبنان .. “حيطهم مش واطي” ! قراءة المزيد »

النظام الإيراني والشرق الأوسط الجديد .. مستسلم أم مساوم

بقلم خالد الصالح منذ السابع من أكتوبر 2023 دخلت منطقة الشرق الأوسط “المنعطف الأخير” في سلسلة طويلة من المنعطفات التي بدأت منذ العام 1983، تاريخ ولادة فكرة “الشرق الأوسط الجديد”، والتي تأخّر موعدُ وضعِها حيّز التنفيذ حتى مطلع الألفية الجديدة لجملةٍ طويلةٍ من الأحداث والمتغيرات التي شهدتها المنطقة والعالم على السواء .اليوم يبدو أن الشرق

النظام الإيراني والشرق الأوسط الجديد .. مستسلم أم مساوم قراءة المزيد »

واشنطن تريد صورتنا .. أمّة ترقص لجلّادها !!

بقلم خالد صالح لم تكن “مطرقة منتصف الليل” مجرّد ضربة عسكرية نفّذتها واشنطن بحق المنشآت النووية الإيرانية، بل كانت صرخة “متجبّرة” و “سادية” أميركية بوجه العالم : الأمر لي !!، تُعربد واشنطن وتفرض سطوتها بالسياسة حينًا وبالقوة حينًا آخر، غير مبالية باستقلالية الدول طالما أن مصالحها تتقدّم على كل شيء . ما يحقّ لواشنطن لايحقّ

واشنطن تريد صورتنا .. أمّة ترقص لجلّادها !! قراءة المزيد »

لبنان ونهاية صلاحيته .. دمىً واعية صالحة للتهريج !!

بقلم خالد صالح سأكفّ عن الهروب من تسمية الأشياء بأسمائها .. سأكفّ عن المواربة والتلطي خلف آمالٍ غدت أوهامًا، تارة كي أحافظ على “شعرة معاوية” وتارة أخرى كي لا انزلق في متاهات لستُ بوارد الولوج إليها .. سأكفّ عن القول “طوبى لك أيتها الدائرة لأنك بلا زوايا”، وسألعن جهرًا كل محاولة لتدوير الزوايا، فالحقيقة لن

لبنان ونهاية صلاحيته .. دمىً واعية صالحة للتهريج !! قراءة المزيد »

الحرب الإيرانية – الإسرائيلية .. حرب الأصالة لا الوكالة!..

بقلم خالد صالح قد يكون ضربًا من الخيال معرفة ما ستؤول إليه الحرب الدائرة بين إيران والعدو الإسرائيلي، ليس السبب هو غموض الغد بالنسبة لها، بل لأنها المواجهة الأولى “حرفيًا” بين الطرفين، مواجهة مترقّبة منذ عقدين وأكثر، نتيجة التقاطعات الاقليمية الكثيرة التي شهدناها منذ سقوط “بغداد” في العام 2003 وحتى اليوم . حرب “الأصالة” وليس

الحرب الإيرانية – الإسرائيلية .. حرب الأصالة لا الوكالة!.. قراءة المزيد »

رفيق الحريري .. أصغر من وطن وأكبر من “مسلسل”

بقلم خالد صالح تمرّ أيّامٌ كثيرة يتشابهُ فيها الأمس باليوم بالغد، وتأتي أيّامٌ تختلطُ فيها كلّ الأزمنة لتسجّل أحداثها فارقًا ينحفرُ في التاريخ والذاكرة، وحين يكون الحدث “رفيق الحريري” يصير الحرف وجهًا آخرَ لصوت الوطن المخنوق .. الاسم ليس عابرًا إنما هو استثنائي ومن غير الممكن “حصره” بين دفاتر اللغة وسيناريوهات المسلسلات، رجلٌ لم يزده

رفيق الحريري .. أصغر من وطن وأكبر من “مسلسل” قراءة المزيد »

سعد رفيق الحريري .. القرار ليس لك !!

بقلم خالد صالح تقول القصة أن أبًا قبل أن يموت قال لابنه: هذه ساعة جدّ جدك، عمرها أكثر من 200 سنة، لكن قبل أن أعطيك إياها اذهب لمحلّ الساعات في أول الشارع، وقل له أريد بيعها، وانظر كم سعرها .ذهب ثم عاد لأبيه، وقال: الساعة دُفع فيها 5 دولارات لأنها قديمةقال له اذهب إلى محلّ

سعد رفيق الحريري .. القرار ليس لك !! قراءة المزيد »

Scroll to Top