ايران

اعتبر اللواء أشرف ريفي في بيان له أن “أذرع إيران في المنطقة تتعرض لضغوط متزايدة، حيث يشهد العراق تسليم سلاح ميليشيات الحشد الشعبي للدولة العراقية، فيما يعاني الحوثيون في اليمن من ضربات موجعة بفعل الغارات الجوية، وبدأوا يفقدون السيطرة، في وقت أعلنت إيران وقف إمداداتها لهم”. وأردف ريفي: “أما في لبنان، فإن على حزب الله […]

تزداد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران مع اقتراب انتهاء المهلة التي منحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لطهران للتوصل إلى اتفاق نووي جديد. في وقت تترقب فيه المنطقة ما ستؤول إليه الأمور، يراهن ترامب على تعزيز استقرار الشرق الأوسط والعالم من خلال «لغة العقل»، التي قد تعود بالفائدة على نظام الجمهورية الإسلامية المتأزم والشعب الإيراني الذي

في خطوة مفاجئة، أمرت إيران بسحب قواتها العسكرية من اليمن، ما اعتُبر رسالة واضحة لتجنّب أي تصعيد عسكري محتمل من قبل الولايات المتحدة. هذا القرار تزامن مع تهديدات مباشرة من الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، بالتوازي مع تعزيز واشنطن حضورها العسكري في الخليج العربي والشرق الأوسط. انسحاب طهران من الملف اليمني يُعَدّ مؤشراً على قلقها

كشف تقرير لصحيفة “واشنطن بوست” الأميركية أن هناك احتمالية كبيرة لأن تشن الولايات المتحدة وإسرائيل ضربة عسكرية مشتركة ضد إيران خلال النصف الأول من العام الجاري، أي في غضون أقل من ثلاثة أشهر من الآن. وأفاد التقرير بأن الحكومة الإسرائيلية، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أظهرت بشكل أكبر رغبتها في التعاون مع الولايات المتحدة لتنفيذ

كتب رئيس حركة التغيير، إيلي محفوض، على منصة “أكس”: “لم تحققوا أي انتصار في الحروب، ولم تنجحوا في الداخل، ولم تنجزوا أيًا من مشاريعكم. شعارات ميليشياتكم مثل ‘نبني ونحمي’ كانت مجرد غوغاء. الدولة لا تنتظر أحدًا خارج سلطتها، ويجب عليها المبادرة فورًا بفرض قوانينها على الجميع. البداية تكون بسحب السلاح، فلا مكان للأحزاب المسلحة. استمرار

تواجه إيران أزمة داخليّة متصاعدة تهدد استقرار نظامها، مع تراكم السياسات الفاشلة في مختلف المجالات. المجتمع الإيراني يعاني من ضغوط اقتصادية واجتماعية حادة، حيث يزداد الفقر بشكل ملحوظ مع تدهور سعر العملة المحلية. ورغم أن إيران تغيرت كثيرًا بعد مقتل مهسا أميني في 2022، إلا أن الاحتجاجات ضد النظام زادت، وأصبح الإيرانيون أكثر جرأة في

بقلم أبو غالب ما جرى من اعتقالات واسعة في اسطنبول و الادعاء على رئيس البلدية أكرم إمام أوغلو و هو المنافس الاول لاردوغان لا يكفي لقراءة المشهد التركي الداخلي.ما ستأتي به الأيام القادمة من تطورات كبيرة بالشارع التركي المعارض و كيف سيتعامل معها النظام القوي سيناريو حضّر له الطرفين.و جاء التوقيت مناسبًا جدًا لاردوغان حيث

تواجه الدولة اللبنانية تحديات كبيرة فيما يتعلق بالحصول على المساعدات الدولية، حيث ربطت مصادر وزارية أي دعم للبنان بضرورة اتخاذ قرارات حاسمة تتعلق ببسط سيادة الدولة على كامل أراضيها ونزع السلاح غير الشرعي. مقاربة رئاسية: الرهان على الضغوط الأميركية على إيران تشير المصادر إلى وجود مقاربة رئاسية ترى أن الدولة اللبنانية يجب أن تحتكر السلاح

العقرب- ديمقراطيا نيوز ساعات قليلة على “زوبعة” كلام رئيس مجلس الشورى الايراني محمد باقر قاليباف بشأن استعداد ايران للتفاوض مع فرنسا حول تطبيق القرار ١٧٠١ دون الأخذ بعين الاعتبار استقلال و سيادة الدولة اللبنانية وقرارها الحرّ .. ليعود اليوم قاليباف ويبهرنا بخرق دبلوماسي جديد لا يقلّ سوءًا عن سابقه حيث اعتبر في تصريحات صحافية اليوم

بقلم ديانا خدّاج الحرب الشاملة على لبنان بدأت، فالعدو الاسرائيلي يستهدف المناطق اللبنانية مُخلّفًا دمارًا كارثيًا، مع تزايد أعداد الشهداء والمصابين على مدار الساعة. المناطق الآمنة فتحت أبوابها لآلاف النازحين جراء القصف، من الجنوب اللبناني والضاحية الجنوبية والبقاع وكافة المناطق المستهدفة، حيث ما زال يشكّل النازحون طوابيرًا على الطرقات، أدت الى زحمة سير خانقة. ‏‎