ترامب

بقلم غسان حلواني- ديموقراطيا نيوز بالإستناد الى التصريحات الرسمية الأمريكية والتحليلات الاستراتيجية والتطورات الميدانية حتى 18 يونيو 2025، يظهر احتمال تدخل الولايات المتحدة في الحرب الإيرانية-الإسرائيلية من خلال عدة مؤشرات ملموسة: ففي الموقف الرسمي الأمريكي صرح ترامب في (15 يونيو – حزيران 2025) لأول مرة بأن التدخل “احتمال قائم” رغم عدم تحققه حالياً، مع تأكيده أن […]

تواجه إيران خطرًا كبيرًا يتمثل في احتمال استهداف منشآتها النووية بقنبلة أميركية تزن 30 ألف رطل. ونقلت شبكة NBC News عن مسؤولين في البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدرس عدة خيارات، بينها تنفيذ ضربة مباشرة لإيران، مؤكداً أن إدارته لن تسمح لطهران بمواصلة برنامجها النووي أو تطوير سلاح نووي. وطالب ترامب بـ«استسلام غير

يترقب المجتمع الدولي القرار الذي قد يتخذه الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن احتمال الانخراط إلى جانب إسرائيل في مواجهة عسكرية مع إيران. وبحسب مراسل قناة MTV من البيت الأبيض، فإن الرئيس ترامب لا يستبعد أي خيار، من الحلول الدبلوماسية وصولًا إلى توجيه ضربة عسكرية. وأفاد المراسل أن ترامب طلب من مستشاريه العسكريين تقييماً لقدرة القنبلة

عقد الرئيس الأميركي دونالد ترامب اجتماعاً مطولاً مع مجلس الأمن القومي في “غرفة العمليات” بالبيت الأبيض، لبحث التطورات المتسارعة في المواجهة الدائرة بين إيران وإسرائيل، في وقت تتزايد فيه المؤشرات على إمكانية تدخل واشنطن عسكرياً في النزاع. وأفاد مسؤول في البيت الأبيض، فضّل عدم الكشف عن اسمه، بأن الاجتماع دام ساعة و20 دقيقة، دون أن

كشف تقرير لموقع “أكسيوس” الأميركي، نقلاً عن أربعة مصادر مطلعة، أن البيت الأبيض يجري محادثات مع طهران بشأن احتمال عقد اجتماع خلال هذا الأسبوع، يجمع بين المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي. ووفقاً للمصادر، يهدف هذا اللقاء المحتمل إلى بحث مبادرة دبلوماسية جديدة تشمل التوصل إلى اتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني، ومحاولة

أصدر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو بيانًا أكد فيه أن الولايات المتحدة لم تشارك في الهجمات التي نفذتها إسرائيل ضد أهداف في إيران، مشددًا على أن أولوية الإدارة الأميركية هي “حماية القوات الأميركية المنتشرة في المنطقة”. وقال روبيو: “هذا المساء، قامت إسرائيل بعملٍ أحادي ضد إيران. نحن لسنا طرفًا في الضربات التي استهدفت إيران، وأولويتنا

في خطوة تعكس تصاعد التوترات في الشرق الأوسط، أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بسحب الموظفين غير الأساسيين من السفارة الأميركية في بغداد، مع السماح لأسر العسكريين في البحرين والكويت بالمغادرة الطوعية، وذلك في ظل مخاوف من تهديدات إيرانية محتملة . هذه الإجراءات تأتي في وقت حساس، حيث كان من المقرر أن تُعقد الجولة السادسة من

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب توقيع مرسوم جديد يقضي بفرض حظر سفر على رعايا 12 دولة، مبررًا الخطوة بالهجوم الذي استهدف مظاهرة يهودية في مدينة بولدر بولاية كولورادو، والذي نفذه شخص قالت السلطات إنه دخل البلاد بشكل غير قانوني. وقال ترامب في رسالة مصورة: “الهجوم الإرهابي الأخير في بولدر سلط الضوء على المخاطر الكبيرة التي

اعتقلت الخدمة السرية الأمريكية شابًا حاول تسلق سور منتجع مارالاغو الخاص بالرئيس دونالد ترامب في فلوريدا. وأوضحت الخدمة السرية في بيان أن المشتبه به تسلّق السياج الخارجي للمنتجع بعد منتصف الليل، ما أدى إلى تنبيه أجهزة الأمن، وتم احتجازه دون وقوع أية حوادث. ثم تسلمته شرطة بالم بيتش ووجهت له تهمة التعدي على ممتلكات خاصة.

أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الإثنين، أن أي اتفاق محتمل مع إيران لن يتضمن السماح لها بتخصيب اليورانيوم. وفي منشور عبر منصته “تروث سوشل”، شدد ترامب على أن “الاتفاق المحتمل بين الولايات المتحدة وإيران لن يجيز أي نشاط لتخصيب اليورانيوم”. تصريحات ترامب جاءت ردًا على ما أورده موقع “أكسيوس”، الذي كشف عن عرض أميركي حديث