نبيه بري

للمرة الثانية، بعد جلسة 24 آذار الماضي التي شهدت فقدان النصاب قبل بدء النقاش، عادت القوانين الانتخابية لتطرح أمام اللجان النيابية المشتركة. هذه المرة بدأ النقاش العام حول الاقتراحات، قبل أن تُرفع الجلسة وتُؤجّل إلى الغد، في مؤشر على حرص رئيس المجلس نبيه بري على وضع القانون على بساط البحث. بعد تجارب انتخابية عامي 2018 […]

وجه رئيس مجلس النواب، الأستاذ نبيه بري، دعوة إلى لجان المال والموازنة، الإدارة والعدل، الدفاع الوطني والداخلية والبلديات، والصحة العامة والعمل والشؤون الاجتماعية، لحضور جلسة مشتركة تُعقد في تمام الساعة الحادية عشرة من قبل ظهر يوم الخميس الموافق 22 أيار 2025. ويأتي انعقاد هذه الجلسة بهدف مناقشة جدول الأعمال، وفي مقدمته: – اقتراح القانون المتعلق

مع اقتراب موعد الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت، أفادت مصادر صحيفة “الجمهورية” بأنّ قيادة الثنائي “حركة أمل” و”حزب الله” تعمل جاهدة لمنع أي عمليات تشطيب قد تهدد مبدأ المناصفة داخل المجلس البلدي للعاصمة. وقد دعت القيادتان جمهورهما الانتخابي إلى الالتزام الكامل بهذا التوجيه، مشدّدتين على أنّ التشطيب مرفوض كلياً. وفي سياق متصل، كشفت مصادر مطلعة

في ظل الغارة الإسرائيلية التي استهدفت الضاحية الجنوبية الأحد الماضي، ومع استمرار التحليق المكثف للطيران التجسسي الإسرائيلي فوق عدد من المناطق اللبنانية، كشفت مصادر رسمية لصحيفة “الجمهورية” عن حالة “استنفار رئاسي” رافقت العدوان وتبعته، تمثّلت بسلسلة اتصالات أجراها رئيس الجمهورية جوزاف عون داخلياً وخارجياً، لا سيّما مع الجانبين الأميركي والفرنسي، كونهما راعيين لاتفاق وقف إطلاق

في تعليق على الخرق الإسرائيلي الكبير لاتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان، تساءل أحد النواب الناشطين عبر جريدة “الأنباء” الكويتية: «ماذا تريد إسرائيل؟»، في إشارة إلى الاعتداءات التي وقعت يوم الأحد، والتي شكلت انتهاكًا واضحًا للاتفاق الموقع في 27 نوفمبر 2024 برعاية الولايات المتحدة، والذي أُعلن عنه آنذاك الرئيس الأميركي السابق جو بايدن. النائب، الذي

تعد زيارة نائبة المبعوث الرئاسي الأميركي الخاص للشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، إلى بيروت غداً السبت، زيارة غير عادية، خاصة في ظل الظروف الإقليمية المتوترة التي تشمل سوريا وغزة واليمن، بالإضافة إلى الأوضاع الأمنية في لبنان. تشهد الساحة اللبنانية تزايداً في الهجمات والغارات التي تستهدف قيادات وعناصر “حزب الله”، ما يعيد إلى الأذهان السيناريو نفسه الذي

أجرى رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني اتصالاً هاتفياً مع رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، حيث أكد السوداني دعم العراق لأمن واستقرار لبنان بجميع مكوناته، والتزامه بمواصلة المساهمة في إعادة إعمار لبنان. كما وافق على منح وزارة النفط العراقية استثناءً لتزويد لبنان بالوقود لمدة ستة أشهر. وأكد السوداني أهمية الدور الفاعل الذي يلعبه

ذكرت مصادر مطلعة أن الموفد الفرنسي، جان إيف لودريان، نقل رسالة من فرنسا تعكس ارتياحًا لعودة الحياة السياسية في لبنان إلى طبيعتها، مع أملٍ في أن تسهم حكومة نواف سلام في اتخاذ خطوات إنقاذية تضع لبنان على طريق التعافي وتساعده في الخروج من أزمته المستمرة. وأوضحت المصادر لـ”الجمهورية” أن الفرنسيين متحمسون لاستكمال التعيينات، خاصةً تعيين

دخلت رئاسة مجلس النواب على خط الخلاف القائم بين رئاسة الجمهورية ورئاسة مجلس الوزراء حول اختيار الحاكم الجديد لمصرف لبنان، مما جعل مهمة الرئيس نواف سلام، ومن خلفه جمعية “كلنا إرادة”، أكثر تعقيداً. ويزداد الوضع صعوبة خاصة في ظل الحاجة إلى مواجهة شخصيات ذات نفوذ قوي في واشنطن، مثل جوزاف عون ونبيه برّي. في الوقت

أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري أن لا قضية حظيت بإجماع من كافة القوى السياسية والنواب الـ128 كما حظيت قضية المودعين وحقهم في استعادة كامل ودائعهم. وخلال استقباله وفداً من مجلس التنفيذيين اللبنانيين برئاسة ربيع الأمين، شدد بري على أن الاغتراب اللبناني، خصوصاً في دول مجلس التعاون الخليجي وأفريقيا، يُعتبر مصدر غنى للبنان، مؤكداً أهمية