العدو الإسرائيلي

أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” انه أثناء محاولة سيارات الإسعاف الوصول إلى السيارة التي استهدفها العدو الاسرائيلي، في محيط الغندورية، أطلقت إحدى المسيرات المعادية صاروخا لقطع الطريق على سيارات الاسعاف، ما ادى الى إصابة مسعف بجروح طفيفة.

قال رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد: “إننا الآن نشهَد السقوط التنازلي للعدوّ الإسرائيلي رغم الحماية الدولية لمشروعه ولكيانه لكن العدوّ يَسير في مسارٍ تنازليّ لذلك هو “يَخبِطُ خَبطَ عَشواء” ولم تعد لديه خطة لتنفيذ أهداف مرسومة وواضحة”. أضاف رعد جاء خلال الحفل التكريمي الذي نظمه “حزب الله” للشهيد إبراهيم عفيف فحص في بلدة

أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام”، أن الهدوء المشوب بالحذر يخيم منذ الصباح على المنطقة الحدودية في القطاع الغربي، بعدما شهد امس نهارا من الاعتداءات المعادية على قرى الجنوب، حيث وسع العدو من دائرة اعتداءاته ضد المناطق المحررة، فطالت المنطقة المفتوحة شمال الليطاني، وكان بدأها العدو الاسرائيلي من الناقورة غربا وحتى عيترون شرقا.  من جهة ثانية، ردت

أفادت “الوكالة الوطنية للإعلام” أن العدو الإسرائيلي صعّد الليل الفائت من اعتداءاته على القطاع الغربي فقصفت مدفعيته الثقيلة أطراف بلدات شيحين، الجبين، ام التوت البستان، جبل بلاط، وقصف بعيد منتصف الليل الفائت محيط بلدة الجبين والاودية المتاخمة للخط الازرق. كما اغار الطيران الحربي المعادي على جبل اللبونة محيط بلدة الناقورة وجبل بلاط والعلام بعدد من الغارات

اعتبر رئيس “تكتل بعلبك الهرمل” النائب حسين الحاج حسن أن “المقاومة مستمرة في عملياتها على طريق القدس، ونصرة للمقاومة في غزة ولشعب غزة الصامد والصابر. العدو الصهيوني يعتقد أنه من خلال التهديد وقتل المدنيين يمكن أن يغير المعادلات، لكن المقاومة ماضية في تثبيت المعادلات، وخصوصا الرد على قتل المدنيين، وفي بياناتها تعلن ذلك بكل وضوح

استفاقت مدينة بنت جبيل على مجزرة ارتكبها العدو الاسرائيلي ليلا استشهد بنتيجتها 3 من أبناء المدينة وجرح آخر. وفي التفاصيل، أن الطائرات الحربية الإسرائيلية المعادية، أغارت قبيل منتصف الليل على منزل من آل بزي في حي الدورة وسط مدينة بنت جبيل، ودمرته، فهرعت الى المكان فرق الإسعاف من الدفاع المدني وكشافة الرسالة الاسلامية والهيئة الصحية