حديث اللحظة

على شرف “سامي الجميل”!

بقلم جوزاف وهبه إذا كان عاديّاً على النائب السابق مصباح الأحدب أن يُحسن الإصطياد في “المواسم السياسية – الإنتخابية”، ونحن على عتبة إستحقاقين كبيرين (البلدي في أيّار القادم والنيابي في أيّار 2026)، فإنّ الحدث يبقى فيما سبق ورافق وتبع “الإفطار التكريمي” الذي أقامه الأحدب “على شرف رئيس حزب الكتائب سامي الجميّل”، خاصّة بعد بعض التموضعات […]

على شرف “سامي الجميل”! قراءة المزيد »

أيّ خطّة أمنيّة؟

بقلم جوزاف وهبه حسناً فعل ويفعل الرئيس نجيب ميقاتي إذ فتح باب النقاش حول الأوضاع الأمنيّة المتردّية في مدينة طرابلس والجوار، بالرغم من بعض الملاحظات التي تبدأ بجدوى حضور رجال الدين للقاءات المتتالية، ولا تنتهي بالضرورة مع الإشارة إلى فجوة غياب نوّاب المدينة عن هذا “الهمّ اليومي الكبير”..وحسناً فعل رئيس الحكومة نوّاف سلام إذ لبّى

أيّ خطّة أمنيّة؟ قراءة المزيد »

3 مناسبات!

بقلم جوزاف وهبه الجامع المشترك ما بين المناسبات الثلاث التي شهدتها مؤخّراً كلّ من طرابلس وبيروت والجبل، إنّما هو “غياب حزب الله”.فالحزب الذي سبق وانخرط في جميع حروب المنطقة قد بات وحيداً..والسؤال:هل يندم أو لا يندم على ما اقترفته يداه؟بالعودة إلى المناسبات الثلاث، يمكن القول أنّها غنيّة بالإشارات السياسيّة، ربطاً بالتموضعات المستجدّة في لبنان والمنطقة

3 مناسبات! قراءة المزيد »

“مواسم” القتل!

بقلم: جوزاف وهبة يبدو أنّه كما لصيد الطيور مواسمها الوفيرة حيث يكثر الصيّادون ويستبيحون الأحراش والأشجار والسموات بحثاً عن طرائدهم،. كذلك هناك “مواسم” للقتل تتكاثر فيها الجرائم، لسبب أو دون سبب، دونما فهم أو تفسير لهذه الظاهرة التي تتكرّر كلّ سنة مع قدوم شهر رمضان المبارك، رغم ما يستدعيه من تقوى وسلام وسجود وإيمان، فيستبيح

“مواسم” القتل! قراءة المزيد »

بلديّة طرابلس: تقاطع أمني – سياسي!

بقلم جوزاف وهبه لا تُدار بلديّة طرابلس من معرض كرامي الدولي، على ما صنعته يدا نيماير مُبدِعاً وفنّاناً: هذا كان منذ نصف قرن من الزمن..وربّما أكثر.ولا تُدار بلديّة طرابلس من صاحب تجربة خاصّة لمجرّد أنّها ناجحة.وبالطبع لا تُدار من حديقة زهور على جماليّتها وأهمّيتها عند مداخل المدينة الجنوبيّة أو في وسطها، كما لا تُدار على

بلديّة طرابلس: تقاطع أمني – سياسي! قراءة المزيد »

جنازة كبيرة..غاب عنها “الكبار”!

جوزاف وهبه ليس بالحشود تُصنع السياسات ولا الإنتصارات، أكان الحضور بالآلاف أو بلغ المليون ونصف المليون، كما نحبّ أن نبالغ في تقدير الأعداد، خارج الدقّة العلميّة، وخارج قدرة المساحات والساحات على إستيعاب ما نراه من أعداد المشيّعين عبر زوم شاشات التلفزة أو بالعين المجرّدة، باستثناء إسرائيل ربّما هي القادرة على إحصاء الرقم الحقيقي، من خلال طائراتها التي جابت سماء

جنازة كبيرة..غاب عنها “الكبار”! قراءة المزيد »

الحريري..إن حكى!

بقلم جوزاف وهبه كلّ الدلائل تشير إلى أنّ “الذكرى 20” ستكون مختلفة عمّا سبق:الأحداث كبيرة خلال العام 2024، وربّما بعض المعطيات الخاصّة قد تبدّلت نوعاً ما، وذلك يسمح بإطلالة مثيرة للشيخ سعد الحريري، وبخطاب أشدّ إثارةً يليق بذكرى الشهيد الكبير، ربّما تؤسّس لمرحلة جديدة، وتضع الملح الشافي على الجرح المفتوح منذ العام 2005، عند الساعة

الحريري..إن حكى! قراءة المزيد »

الحريري..إن حكى!

بقلم جوزاف وهبه ربّما يعود رفيق الحريري، في ذكراه العشرين، على شاكلة جماهير تملأ الساحات والطرقات، أو خطاب لنجله سعد الحريري يستعيد فيه لحظات 14 آذار المجيدة، أو استذكار لمحطّات مؤثّرة كواقعة الزيت الشهيرة، ولقاءات البوريفاج قي ظلال البطريرك صفير وأمثال سمير فرنجيّة وسمير قصير وخليّة قرنة شهوان غير السرّية، أو على شاكلة أقواله المأثورة

الحريري..إن حكى! قراءة المزيد »

سليمان فرنجيّة..”ينتفض”!

بقلم جوزاف وهبه لم يعد لرئيس تيّار المردة سليمان فرنجيّة ما يخسره، فقد بات يصحّ عليه القول أنّه قد “خسر الدنيا والآخرة” في وقت واحد:من رئاسة الجمهورية الموعودة مذ دخل الرئيس ميشال عون إلى قصر بعبدا بدعم قويّ من الأمين العام الراحل لحزب الله حسن نصرالله.. إلى خروج الرئيس السوري بشار الأسد من قصر المهاجرين،

سليمان فرنجيّة..”ينتفض”! قراءة المزيد »

شكراً قطر..شكراً السعودية!

بقلم جوزاف وهبه ما بين حرب 2006 وحرب 2024/2025، تبدّلت الأحوال أيّ تبديل.بعد حرب تموز كانت تفوح رائحة الإنتصار في ربوع حزب الله حيث استثمر النتائج في اللعبة السياسية الداخلية، ممسكاً بقرار السلم والحرب في لبنان، وممسكاً بالتوازنات السياسية، ما وفّر له فيها كلّ الغلبة، فكان أن حلّ الجنرال ميشال عون رئيساً للجمهورية، وصال وجال

شكراً قطر..شكراً السعودية! قراءة المزيد »