الشغور الرئاسي

حركت مبادرة نواب الاعتدال الوطني الركود الرئاسي، و قالت مصادر سياسية مطلعة لـ «اللواء» أن مبادرة تكتل الاعتدال الوطني بعقد لقاء تشاوري حول الملف الرئاسي آخذة في التقدم في ظل وجود عدم ممانعة نيابية لها، ولفتت إلى أن جولة نواب التكتل متواصلة وإنما حتى الآن تبدو الأجواء مشجعة بعدما تلقوا ردود فعل إيجابية بهدف المشاركة

رأى النائب مروان حمادة أن “الأزمة في الجنوب مفتوحة والجبهة مستمرة ولو بوتيرة متفاوتة”، وقال: “الأمل الكبير بأن يؤدي ما جرى في صفد والنبطية الى لجم استهداف المدنيين من الجانبين”، لكنه اعتبر أن “الأوضاع تبقى على كل الاحتمالات”، مستبعدا “أي تهدئة أو تصعيد كبير في غزة او لبنان قبل رمضان”. واشار حمادة، في حديث إلى

اعتبر النائب غسان سكاف أنه “مهما طال الشغور الرئاسي في لبنان، لن تنجح إلّا تجربة الرئيس القادر على الجمع”، لافتاً إلى أنه “كان علينا أن نستفيد من الوضع الساخن في المنطقة بعد حرب غزة ولَمّ الشمل الداخلي لانتخاب رئيس للجمهورية، لكن ما حصل كان معاكساً”. وقال سكاف، في حديث إلى “صوت كل لبنان”: “لاحظنا أن

إليكم في الملف المرفق جدول جلسة مجلس الوزراء المُرتقبة على أن يُعلن عن موعد الجلسة بعد ظهر اليوم.

أصدرت اللجنة المركزية للادارة والمراجعات – القطاع العام في التيار الوطني الحر البيان الآتي: “في ظل الشغور الرئاسي مرة جديدة يمعن الممسكون بالسلطة على استغلال الفراغ الرئاسي لضرب مرتكزات الميثاقية والعيش الواحد، وذلك عبر محاولة تمرير تعيين حوالي ٢٠٠ خفير من طائفة واحدة في ادارة الجمارك، من دون أي عنصر مسيحي، خلافاً لقرار مجلس الوزراء

قال النائب ملحم خلف في تصريح من مجلس النواب: “في اليوم الـ377 لوجودي في مجلس النواب ما كان المبعوثون الدوليون ليحضروا الى لبنان ويتدخلوا في شأن لبناني داخلي لو أنّنا لم نستنكف نحن النواب الـ128 عن الامتثال لأحكام الدستور وعن إنقاذ الموجب الدستوري الاول الملقى علينا، ألا وهو انتخاب رئيس للبلاد”.  وأضاف: “ان عجز الدول