رفيق الحريري

‏كتب رئيس المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي شارل عربيد على منصة “أكس”: “١٤ شبط تعني: لبنان أولاً، لبنان الاعتدال والعيش المشترك، لبنان المناصفة، لبنان الثقة، لبنان الجاذب والمستقر”.

في الذكرى الـ ١٩ لاغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، كتب النائب ميشال ضاهر عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:”في ١٤ شباط نفتقد الرئيس الشهيد رفيق الحريري الذي شكّل اغتياله بداية مسار القضاء على لبنان، سياسيّاً واقتصاديّاً. لو كان الرئيس الحريري حيّاً لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه.ونتطلّع الى عودةٍ دائمة للرئيس سعد الحريري الذي نحتاج

يعتبر مستشار الشهيد الحريري داوود الصايغ أن “رفيق الحريري كان من الكبار الذين أنجزوا، وكان رجل الدولة الذي يسخّر كل طاقاته ومؤتمن على المصير، وعلى هذا الكيان”. ويذكّر الصايغ في حديث لجريدة “الأنباء” الإلكترونية، بالحوارات والتسويات التي كان يعقدها الرئيس الحريري، وبرأيه، “فهو رجل تفاهم نيسان 1996، وقاد المفاوضات بصفته رئيس الحكومة اللبنانية”. وتابع: “أقولها

أشارت مصادر سياسية في حديث لجريدة “الأنباء” الإلكترونية إلى أن “لبنان بأمسّ الحاجة لروحية رفيق الحريري لجهة تطبيق الدستور وإنجاز الاستحقاقات، ولجهود رفيق الحريري الخارجية من أجل حشد الدعم الدولي، وذلك في ظل إهمال الاستحقاقات ورفض التواصل وعزل لبنان عن المجتمع العربي والغربي”. ولفتت إلى أن “قتلة رفيق الحريري الذين أرادوا مع اغتياله إنهاء دوره

كتب النائب زياد الحواط عبر منصة “أكس”: “في ذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري نُعاين واقع لبنان في الـ2024 وهو أخطر من واقع تسعينيات القرن الماضي. كم يحتاج لبنان المهدد بالزوال إلى مشروع كبير يخرجه من المستنقع، يقوم على الجرأة والشجاعة يعيد الدولة المخطوفة وينهي حكم السلاح غير الشرعي، ويصالح لبنان مع العرب والعالم. ماضون في مشروع الإنقاذ

كتب الوزير السابق ميشال فرعون على منصة “أكس”: “١٤ شباط تذكّرنا بأنّ قتل الرئيس الشهيد رفيق الحريري كان يهدف إلى قتل لبنان الذي نعرفه، وأنّ ابتعاد الرئيس سعد الحريري برمزيّته وحضوره الشّعبي خسارة وطنيّة كبرى. لنحوّل ذكرى ١٤ شباط إلى موعد رفض الأمر الواقع والتّمسّك بقيم لبنان وشعبه، المسلوب حقوقه”.