اسرائيل

أكدت مصادر مطلعة أن التعاطي الإقليمي والدولي مع لبنان يتركز على مقايضة حصرية السلاح بإعادة الإعمار ضمن إطار زمني محدد، مع الضغط على “حزب الله” لقبول هذه الحصرية. وتشير المصادر إلى أن الحزب قد يماطل انتظاراً لتغيرات داخلية أو إقليمية ودولية تمكنه من التملص من أي التزام. وأوضحت المصادر أن الرئيس جوزاف عون يتعامل بهدوء […]

أعلن منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية أن تسع شاحنات محمّلة بالمساعدات الإنسانية، بما فيها أغذية للأطفال، ستدخل إلى قطاع غزة خلال الساعات القليلة المقبلة. وأشار المنسق إلى أن “من المتوقع وصول شحنات إضافية في وقت لاحق اليوم، إلا أن التفاهمات بشأنها لم تُحسم بعد بشكل نهائي”. وأوضح أن دخول الشاحنات سيتم وفق الآلية

اختتم “رجل المفاجآت” دونالد ترامب زيارته إلى الخليج، حيث ألقى خطاباته، مازح ولي العهد السعودي، وتلقّى الهدايا، لكنه غادر من دون زيارة إسرائيل أو لقاء نتنياهو.هذا الغياب أثار امتعاض الأوساط السياسية الإسرائيلية، خاصة في ظل تقارب ترامب مع إيران، ووقف التصعيد مع الحوثيين، وتلميحات بفتح صفحة جديدة مع سوريا.الصحافي إبراهيم ريحان يؤكد أن الخلاف بين

تقترب الاستحقاقات الانتخابيّة البلديّة والاختياريّة في محافظتَي الجنوب والنبطيّة، اللّتين شهدتا أعنف الاعتداءات الإسرائيليّة في الآونة الأخيرة. وقد تمّ حسم القرار بإجراء الانتخابات في موعدها، رغم المخاوف التي يبديها بعض المواطنين حيال الوضع الأمني الدقيق، خصوصاً في ظل استمرار الغارات الإسرائيليّة على عدد من البلدات، واستهداف بعض السيارات التي تزعم إسرائيل أنّ عناصر من “حزب

أفادت مصادر في عين التينة لصحيفة “الجمهورية” أن لبنان ملتزم تماماً باتفاق وقف إطلاق النار، مشيرة إلى أنه لا توجد أي خروقات من جانب “حزب الله”، وأن الجيش اللبناني يواصل أداء مهامه في جنوب الليطاني بالتعاون مع “اليونيفيل”، التي أكدت بدورها أن الانتهاكات الإسرائيلية تشكل عائقاً أمام فرض سيادة الدولة. وفيما يتعلق بالحديث عن زيارات

قال مصدر سياسي لبناني رفيع لـ «الأنباء» إن لبنان يمر بمرحلة سياسية وأمنية بالغة الخطورة، في ظل التصعيد العسكري الإسرائيلي في جنوب لبنان، خاصة في محيط مدينة النبطية التي شهدت غارات غير مسبوقة بصواريخ خارقة للتحصينات. هذا التصعيد يتزامن مع ضغوط دبلوماسية أميركية متجددة على الحكومة اللبنانية، خصوصاً من قبل نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق

حملت الغارات الإسرائيلية المفاجئة التي استهدفت محيط مدينة النبطية جنوب لبنان، يوم الخميس، رسائل نارية وسياسية للسلطات اللبنانية، تفيد بأن إسرائيل ستتدخل عسكرياً لتدمير المنشآت العسكرية التابعة لـ«حزب الله» شمال نهر الليطاني، في حال لم يتولَّ الجيش اللبناني هذه المهمة، وفق ما أفادت به مصادر نيابية ووزارية لصحيفة «الشرق الأوسط». وقد شنّ الجيش الإسرائيلي ضربات

حملت الغارات العنيفة التي شنّتها إسرائيل مؤخراً على جنوب لبنان رسائل متعددة، عسكرية وسياسية، إلا أن أخطرها تمثّل في استخدام الجيش الإسرائيلي لقنابل خارقة للتحصينات، وهي ذخائر لم تُستخدم في لبنان سابقاً إلا خلال عمليتي اغتيال الأمينين العامين السابقين لـ«حزب الله»؛ حسن نصر الله وهاشم صفي الدين. ورغم إعلان الجيش الإسرائيلي عن تدمير أنفاق تابعة

عاشت سوريا أيّاماً دامية مليئة بسفك الدماء، تلتها فترة قصيرة من الهدوء بعد سقوط الطاغية، لكن سرعان ما عادت رياح الفتنة لتَعصف من جديد. يقف دروز سوريا اليوم على خطوط التماس، وسط تقاطعات النفوذ بين دمشق وتل أبيب وأنقرة، في مشهد يغيب عنه الأمان، ويخيّم عليه القلق والتشرذم. لا أفراح تُذكر منذ سقوط الأسد، ولا

انطلقت أمس أعمال “لجنة آلية تنفيذ وقف الأعمال العدائية”، المعروفة أيضاً باللجنة الخماسية المكلّفة بالإشراف على تنفيذ وقف إطلاق النار، وسط دعم أميركي بارز تمثل بانضمام الجنرال مايكل ليني إليها. ووفق بيان صادر عن السفارة الأميركية في بيروت، فإن ليني سيتولى مهامه كـ”قائد عسكري أميركي رفيع بدوام كامل في بيروت، لمواصلة تعزيز الشراكة القوية بين